أ ـ مرحلة الكفاح من أجل استقلال البلاد وتشكل الحقل السياسي المغربي
- 11 يناير 1944 : التوقيع على وثيقة الإستقلال وتأسيس حزب الإستقلال . عبد الرحيم بوعبيد و المهدي بنبركة كانا من بين الموقعين على الوثيقة.
السلطان محمد بن يوسف ينضم إلى الحركة الوطنية من أجل تحرير البلاد و إقامة نظام ملكي دستوري ديمقراطي
- 1955 : وفد عن الحركة الوطنية بقيادة كل من عبد الرحيم بوعبيد والمهدي بنبركة يتفاوض من أجل اسقلال المغرب وعودة الملك من المنفى . تبني اختيار الملكية الدستورية الديمقراطية.
- 1959: تأسيس الاتحاد الوطني للقوات الشعبية من رحم حزب الاستقلال
- تشكيل حكومة برئاسة عبد الله ابراهيم عضو الكتابة الوطنية للاتحاد الوطني للقوات الشعبية،
وهي الحكومة التي تولى فيها المرحوم السي عبد الرحيم بوعبيد وزارة الاقتصاد والمالية
- 1960: استقالة حكومة عبد الله إبراهيم
- في نفس السنة (1960) تنظيم الانتخابات البلدية والجماعية التي عرفت نجاح الاتحاد الوطني للقوات الشعبية بالمدن خاصة المدن الواقعة على الساحل الأطلسي
ب ـ مرحلة القمع السياسي
- 1962 : الاتحاد الوطني للقوات الشعبية يعقد مؤتمره الثاني
في نفس السنة يقرر مقاطعة الاستفتاء على الدستور
- 1963: انتخاب قادة الاتحاد الوطني للقوات الشعبية في الانتخابات التشريعية الأولى التي جرت بالمغرب ومن ضمنهم عبد الرحيم بوعبيد و المهدي بنبركة
- 1963: اعتقال ومحاكمة قادة الاتحاد الوطني للقوات الشعبية ومن بينهم عبد الرحمان اليوسفي
- 1965: اختطاف واختفاء المهدي بنبركة بباريس
- 1970: الاتحاد الوطني للقوات الشعبية وحزب الاستقلال يدعوان إلى التصويت ب " لا " على الدستور ويؤسسان الكتلة الوطنية.
- 1972: اللجنة الإدارية للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية تقرر القطيعة مع البيروقراطية النقابية، وتتبنى اختيار العمل السياسي الديمقراطي.
- في نفس السنة (1972) الاتحاد الوطني للقوات الشعبية يطالب بإحداث مجلس تأسيسي عبر انتخابات عامة مباشرة
- 1973 : محمد اليازغي و عمر بنجلون يتعرضان لمحاولة اغتيال بعدما توصلا بطردين ملغومين، ومحاكمة العديد من مناضلي الحزب أمام المحكمة العسكرية بالقنيطرة، حيث وجهت لهم تهمة المس بالنظام العام.
- 1975: تم تبني الاختيار الديمقراطي خلال المؤتمر الاستثنائي وتعيين عبد الرحيم بوعبيد كاتبا أول للحزب.
- 1975(18دجنبر ) اغتيال عمر بنجلون بمدينة الدار البيضاء، أحد القادة المؤسسين للحزب وصحافته، وأحد أبرز المناضلين النقابيين الذين ناضلوا من أجل دمقرطة المركزية النقابية (الاتحاد المغربي للشغل)
- 1975 (21 دجنبر) أي ثلاثة ايام بعض اغتيال الشهيد عمر بنجلون سيتم تأسيس الشبيبة الاتحادية.
- 1981 ( 20يونيو) تنظيم إضراب عام على إثر الزيادات الصاروخية في أثمنة المواد الغذائية الأساسية، وقد تلى هذا الإضراب حملة قمع شرسة خاصة بمدينة الدارالبيضاء، كما تم اعتقال العديد من مسؤولي الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والكونفدرالية الديمقراطية للشغل وإغلاق المقرات الحزبية والنقابية، وتوقيف صحافة الحزب ( المحرر و ليبراسيون)
- 1981 (5 شتنبر ) المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية يصدر بلاغا يعبر فيه عن رفضه قبول المغرب تنظيم استفتاء لتقرير المصير بالصحراء المغربية ( وهو القرار الذي تبنته قمة منظمة الوحدة الإفريقية بنيروبي) ، وقد تم على إثر هذا البلاغ اعتقال أعضاء المكتب السياسي وعلى رأسهم عبد الرحيم بوعبيد ومحمد اليازغي ومحمد الحبابي.
ج ـ مرحلة تهيئ وتعزيز الحوار
- 1984 : الاتحاد الاشتراكي يقدم مذكرة إلى الملك الراحل الحسن الثاني، يعترض فيها على برنامج التقويم الهيكلي الذي فرض على المغرب من طرف صندوق النقد الدولي
- 1984: انعقاد المؤتمر الوطني الرابع للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بمدينة الدار البيضاء
- 1989: انعقاد المؤتمر الوطني الخامس للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والمطالبة بمراجعة الدستور.
د ـ مرحلة الانفتاح
- 1991: الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وحزب الاستقلال يقدمان بيان من أجل الديمقراطية للملك الراحل الحسن الثاني يطالبان من خلاله بإقرار توازن بين المؤسسات.
- 1992: وفاة السي عبد الرحيم بوعبيد ، وتولي عبد الرحمان اليوسفي منصب الكاتب الأول للحزب و محمد اليازغي منصب الكاتب الأول بالنيابة
- 1993: تأسيس الكتلة الديمقراطية من طرف أحزاب : الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ـ حزب الاستقلال ـ حزب التقدم والاشتراكية ـ منظمة العمل الديمقراطي الشعبي
- 2005: انعقاد المؤتمر الوطني السابع للحزب .
الكاتب الأول للحزب
الكاتب الأول للحزب هو السيد محمد اليازغي
المصدر
أنظر ايضا