(جیلیرت جریندیلوالد)
الأسم : جیلیرت جریندیلوالد المدرسة : درمسترانج السحر : سحر الأسواد تاريخ المولد : 1845 النسب : نقي الدم الممثل : لا يوجد حاليان الظهور الأول : هاري بوتر وحجر اللفلاسفة
فهرس |
هو شخصيه خياليه من سلسلة رواية (هاري بوتر ) التي كتابته الموالفه انجليزية ج.ك.رولنغ، ظهر كأسماء في الجزء الأول ، لكن ظهوره الفعلي كان في الجزء الأخير من الروية .
تعلم في (درمسترانج) ، كان (جریندیلوالد)مشهورا في المدرسة لتعمقه في فنون الظلام،اظهر(جریندیلوالد) انه عبقري بالضبط مثل(دمبلدور)، ولكنه لم یوجه اهتمامه في ربح الكؤوس والجوائز، لم یكن لي (جریندیلوالد) أي هدف غیر السحر الأسود ،حتى (درمسترانج) لم تستطع تحمل التجارب الخطیرة في السحر الأسود ، في السادسة عشرة، وطرد من المدرسة. بعد الطرد عرف عن (جریندیلوالد) تجواله في العالم ، إلى إن قرر زيارة عمته مؤرخة السحر المشهورة(باثیلدا باجشوت (والتي عاشت في (انكلترا)وبتحديد في تجویف (جود ريك) لسنوات عدیدة . كانت (باثيلدا) صديقه مقربه من (ألباس دمبلدور)والذي كان وقته يقوم براعية أخويه في تجویف (جود ريك)، قامت (باثيلدا) بتعرفهما البعض و اندمج مع بعضهما ،كما قالت (باثيلدا )بالرواية تقول (باثیلدا)" : بدا ولد رائع بالنسبة لي. رغم ما أصبح علیه بعدها . فقدمته ل (البس)المسكین ، الذي كان یفتقد رفقة أشخاص في سنه، الولدان أصبحا مقربان على الفور". كنا متكافئین في القوه والذكاء ومعرفة النوع السحر وشده قوة . بسبب أظروف التي مر بها (دمبلدور) من سجن والدها وصدمة أخته (بسبب ألعامه )، فقد آمان بأفكاره المنفية القانون السحر كما قال(دمبلدور) بالرواية "( جریندیلوالد) . لا یمكنك أن تتصور كیف أن أفكاره أسرتني وألهمتني . العامة سوف یضطرون إلى التبعیة. نحن السحرة سنصبح المظفرون(جریندیلوالد) وأنا الشابان القائدان العظیمان للثورة .." ولكن أسباب الحقيق هو المقدسات المميتة كما قال(دمبلدور) بالرواية " وفي قلب مخططاتنا ، مقدسات الموت ! لكم كان مسحورا بها ، لكم كان كلانا مسحورا".
| المقدسات | لماذا أرادها جريندل فالد | لماذا أرادها دمبلدور |
|---|---|---|
| العصا الأقدم، عصا الموت | السلاح الذي من شأنه أن يقود إلى السلطة | العصا التي لا تهزم |
| حجر الاستدعاء | استدعى جيشا من الانفيري | عودة والديه ورفع كافة المسؤولية عن عاتقه |
| العباءة | جمع الثلاثة أشياءحتى يكون سيد الموت | استخدمه في إخفاء (اريانا) |
== العداوة... ==
اضطر (دمبلدور) الموجة أخيه(ابرفورث) الذي اخبره بالحقائق و أعاده إلى الواقع، تدخل (جریندیلوالد) في نقاش وأصبح الجدال عنيف، وحاول (دمبلدور) أتدخل في أصبح القتل بينهما إلى معركة رهیبة أدت أحد اللعنات إلى مقتل (اريانا). هرب (جریندیلوالد) كما تنبأ الجمیع، وتلاشى مع خططه للاستیلاء على السلطة ،ومخططاته لتعذیب العامة، وأحلامه بمقدسات الموت ، بینما بقي (ألباس دمبلدور) لدفن شقیقته ، وتعلم العیش مع شعور ذنب والحزن المروع ، والخجل ". لم یعلن أیا من )دمبلدور) أو )جریندیلوالد( عن تلك الصداقة في مرحلة شبابهما بعد هذا...
== المرحلة الثانية .... ==
بعد مرور بعد مرور السنین عرض على(ألباس دمبلدور) منصب وزیر السحر ، لیس مرة واحدة بل عدة مرات، وفي نفس الوقت حصل (جریندیلوالد)على عصا لها قوة هائلة.انشغل (ألباس دمبلدور) بتدریب السحرة الشباب ، أما(جریندیلوالد) كان یبني جیشا ليشن حربه علي ألعامه وكل من يساعدهم من سحره. بد (جریندیلوالد) حربه على العالم ، كان الناس یموتون و كان هو لا یقهر ولم یقدر أحد على إیقافه، رغم أنهما كنا متكافئین فلقد كان (جریندیلوالد) يخش (ألباس دمبلدور)وكذلك (ألباس)كان يخشه. أخرا المعركة بینهما حتى النهایة، حادثة المبارزة الأسطورية ونتهة بفوز (ألباس دمبلدور) بالمبارزة والعصا ،وسقوط (جریندیلوالد) و سجنه في (نورمنجارد) وهو السجن الذي بناه لسجن أعداءه والعامة.
في السنوات اللاحقة وحیدا في زنزانته في (نورمنجراد) اظهر الندم ،و شعر بالرعب والخجل لما قام به من أعمال أجرميه ، ولتكفير عن خطئه كذب على (فولدمورت) لمنعه من اقتحام ضریح (ألباس دمبلدور)و الحصول على العصا القدم ، كما قال في الرواية : " اقتلني الآن .. أنت لن تنتصر .. أنت لا تستطيع الانتصار .. هذه العصا لن تكون أبدا أبدًا ملكًا لك " ، لقد أثارت عبارات هذه الرجل كل الغضب بداخل ( فولدمورت ) ، وفي الحال سطع بالغرفة التي بالقلعة وميض أخضر قوي ، وتهاوي هذا الجسد الضعيف لهذا الرجل النحيل على فراشه.