التلوث الضوضائي أو السمعي هو اصوات ذات استمرارية غير مرغوب فيها و تحدث عادةً بسبب التقدم الصناعي.
يرتبط التلوث السمعي أو الضوضائي ارتباطاً وثيقاً في الأماكن المتقدمة وخاصة الأماكن الصناعية
فهرس |
وهي تأتي بشكل أساسي من السيارات والحافلات وعربات النقل والدراجات البخارية ، وكل هذه الوسائل تسبب الضوضاء بطرق مختلفة.
لا ينزعج الكثير من الأشخاص بالضوضاء المنبعثة من السيارات بقدر انزعاجهم من ضوضاء السيارات نظراً لأعتبارها وسيلة نافعة لا يمكن تجنبها.
بالرغم من أن الطائرات أصبحت أقل إزعاجاً عما كانت عليه من قبل لكن ازديادها وازدياد عدد المطارات ليستوعب عدد الطائرات الأمر الذي يؤدي إلى بقاء الضوضاء ، وتعتبر ضوضاء الطائرات مشكلة تزعج الذين يعيشون بجوار الطائرات .
غالبا ما يكون سبب هذه الضوضاء من :
وقد يستخدم المهندسون مواد معينة في الحوائط لعزل هذه الأصوات ولتخفيف حدتها ولكن تعتبر هذه المواد باهظة التكاليف .
ويكون مصدرها المصنع أة أماكن العمل وهي تؤثر على العاملين في هذه الأماكن ، وعلى عامة الناس. على الرغم من أن الأنواع الأخرى للضوضاء تعتبر ضارة إلى أن هذه الضوضاء هي من أخطرها على الإطلاق .
إن صوت الأمواج يمكن أن يكون مصدر إزعاج ، أو صوت محركات السفن وتوجد مخلوقات أخرى تتأثر بهذه الأصوات وتسمعها من على بعد مثل الحوت.
هو مقدار ما يتحمله الإنسان من ضوضاء حتى لا تسبب له الأرق في النوم ، ويقاس معدل الضوضاء هذا بوحدة تسمى الديسيبل والتي تتراوح بين 30 إلى 35 كحد أقصى لما يتحمله الإنسان من ضوضاء.