يهمّ الحصّة الغذائية وهذه عليها:
- أن تلبّي مختلف المستويات: السّنّ (يحتاج الرّضيع حتّى شهره السّادس لـ7 مأدبات في اليوم) والجنس (تقلّ حاجة الأنثى عن الذّكر بـ 800 سعيرة) والنّشاط (الحمْل 400 سعيرة أكثر والرّضاعة 1000 أكثر والرّياضي ومن عمله شاقّ 1500 أكثر), كما تزيد الحاجة للسّعيرات لدى المصاب بالسّل وفي الجوّ البارد.. وتقلّ لدى المصاب بالسّكّري والمتقاعس وفي الجوّ الحارّ.
- أن تحتوي على موادّ ضرورية؛
- الـﭭيتامينات (مثلا, تزيد الحاجة إلى الـﭭيتامين "د" لدى الطّفل وتقلّ لدى البالغ والشّيخ).
- الأحماض الأمينية (لا يستطيع الجسم تركيب 22منها، عليه إذن الحصول عليها جاهزة)، والدّهنيات (بعضها أساسي لابدّ للجسم منه، يجده في بعض الزّيوت النّباتية الغير مطبوخة).
- أن تكون متوازنة وتحترم نسبا محدّدة (كـنسبة الـﭙروتينات الحيوانية إلى الـﭙروتينات النّباتية: 1 إلى 3، ونسبة الدّهنيات عموما إلى الدّهنيات الأساسية، ونسبة المعادن فيما بينها كنسبة الكالسيوم إلى الفوسفور..).
- أن تتجنّب بعض الأخطاء؛
- <عسر الهضم: أغذية بائتة أو دسمة أومقلـية أوكثيرة التّوابل أوالغير ممضوغة كفاية.
- <أكل غير منتظم؛ فطور مقتضَب لايشبع حاجة الجسم الذي يزاول معظم أنشطته في الصّباح بينما العشاء وفير وهو يقضى اللّيل في الإستلقاء والرّاحة.
- <الإفراط المسمّن وخطره على القلب والمفاصل.. والتّفريط المخلّ بالتّوازن الغذائي، المُضعِف للمقاومة..