مركز ومدينة بركة السبع بمحافظة المنوفية بمصر.
تقع مدينة بركة السبع على طريق مصر - الاسكندرية الزراعى
من أشهر شوارعها : شارع عبد المنعم رياض - شارع مدرسة البنات - شارع المرور - شارع طريق الكورنيش _ شارع الحريه 0
ومن أشهر مساجدها مسجد سيدى موسى العليمى ومسجد السيد نصر ومسجد المركز ومسجد سيدى كريم الدين.
اقدم المحلات بها : التابعي - محلات الجزاره بالبر الغربى
من أشهر أبنائها : وزير الداخلية السابق أحمد رشدى، الذي اشتهر بمحاولاته لإعادة النظام في سلوكيات الشارع المصري. النائب البرلمانى :صبرى عامر الذى اثار قضايا عدة بين الحكومة المصرية وجماعة الاخوان المسلمين ازاى صبرى عامر وهو معملشى حاجه للبلد. هو اثار قضيه الاخوان حقا ولكن يخدم الاخوان فقط . ان شايف انه كفايه احمد رشدى بس . شكرا
من أهم القرى بها : ميت فارس - شنتنا الحجر - جنزور - الشهيد فكري - كفر عليم - هورين-أبومشهور- الروضة
فهرس
|
سميت بقرية الشهيد فكري تخليدا لاسم الشهيد العقيد شرطة فكري البندراوي الذي استشهد في عهد جمال عبدالناصر على يد تجار حشيش في صعيد مصر كانوا يختبأون داخل الجبل وفي المطارة تم استشهاده وسميت البلدة على اسمه الشهيد فكري وهي تبعد عن مركز بركة السبع نحو 5 كيلو متر وكانت قبل ذلك تابعة لمركز السنطة محافظة الغربية وعندما اصبحت بركة السبع مركزا تم تحويل قرية الشهيد فكري إلى بركة السبع محافظة المنوفية وسميت بركة السبع بهذا الاسم؛ حيث كان هناك بركة وفيها سبع وكانت الناس تحذر بعضها البعض في الذهاب او المرور من على بركة السبع خلي بالك من بركة السبع احسن السبع يأكلك حتى اطلق عليها اسم بركة السبع. قديما قيل سبب هذه التسمية هو انه كان يوجد رجل وعنده سبع بنات واراد ان يسكن في هذا المكان فقيل له ان بناتك سوف لايتزوجون فأكرمه الله وتزوجت جميع بناته وجلسوا معه في نفس المكان وحفته البركة فأطلق الاسم لهذا المكان وهو (بركة السبع )بفتح الباء.
التي تقع على الطريق الزراعى الذي يربط محافظة المنوفية بمحافظة الغربية و قرية الروضة تبعد عن مركز بركة السبع بحوالى 3 كم وتعتبر من أهم قراه واسم القرية حديث نسبيا وكان يطلق عليها فيما مضى قرية كلبشو وللاسم قصة طريفة حيث كان يقيم بالقرية خواجة انجليزى يدعى شو show يمتلك كلبا ضخما لحراسته وكان هذا الكلب يتسم بالشراسة وارهاب اهل القرية وهكذا ذاع في تلك المنطقة وماحولها انه يوجد كلب شرس هو ملك شو الانجليزى بدا الناس يحذرون بعضهم البعض من هذا الكلب بمقولة خلى بالك من كلب شو وهكذا ذاع اسم المنطقة( القرية )فيما بعد بكلبشو.
الكبرى في تاريخها وتبعد عن بركة السبع بحوالى 10 كم ومن أهم رجال اعمالها م/محمود مصطفى عبد الجليل. تبلغ مساحة القرية 5200 فدان ويعمل عدد كبير من اهلها بالزراعة ومصنع شبين الكوم للغزل وتتميز بمستوى اقتصادى مرتفع بالمقارنة بالقرى المجاورة . يزيد فيها الاهتمام بالتعليم ومنها خرج أول الجمهورية في الشهادة الثانويةعام 1981واسمه (( محمدعلى سليمان حماد)) وتخرج في كلية الطب. وانتشرت بها المحلات التجارية وبدأ ظهور المصانع على ارضها
خاصة مصانع النسيج والملابس الجاهزة ومزارع الدواجن ويفضلها أبناء المناطق المجاورة لاقامة مشروعاتهم وهي تعتبر مدينة تابعة لمركز بركة السبع .(( انتهى كلام :: ممدوح إبراهيم عبد الجليل: تابعوا اضافات اخرى ))
تتميز قرية جنزور بموقغها الاستراتيجى بين محافظة المنوفية والغربية مما أضاف لها سمة الحركة التجارية النشطة وتبدأحدودها بعزبة خفاجى شرقا وحتى قرية بابل وقرية كفر جنزور غرباوقرية ميت فارس جنوبا وحتى دفرة بمحافظة الغربية شمالا وتعتبر من أغنى القرى بمركز بركة السبع كما تعد من أكبر القرى بمركز بركة السبع من حيث الكثافة السكانية ومن أشهر العائلات بها ( الشيشيني وخفاجى ومحليس والطلى وعبد الجليل وأبوموسى وشهاب الدين والبرماوي والصباغ وقنديل وعنيو والجنزوري )كما يعد الأستاذ السيد حماد عضو مجلس الشعب لعدة دورات والمرحوم المهندس / سالم محمد خفاجى مدير عام سابق بمصنع الغزل والنسيج بشبين من أشهر أبناء القرية.
كما تتميز القرية بوجود جميع المدارس لكل المراحل حيث يوجد به خمس مدارس للتعليم الابتدائى ومدرسة للتعليم الاعدادى واخرى للثانوى العام واخرى للثانوى التجارى ويوجد مرسة لتعليم الخطوط العربية ملحقة بمدرسة جنزور الثانوية التجارية0
هذا وتوجد كثير من الخدمات العامة ومشروعات البنية التحتية وكان اخرها مشروع الصرف الصحى وايضا تغطية الترع والمجارى المائية المارة داخل القرية0 (اضافة م/ خالد اسماعيل): يمر بهذه القرية ترعة كبيرة تسمي القاصد وتربط بين مدينتي شبين الكوم وطنطا بطريق مواز لهذه الترعة . نسبة التعليم مرتفعة بشكل عام والتعليم الجامعي بشكل خاص . وكذالك يربط طريقها الرئيسى شرقا وغربا بين طريق القاهرة الاسكندرية الزراعي و طريق شبين الكوم طنطا.(أحمد أبو موسى )كما تمتاز بكثرة مساجدها ومن أشهر هذه المساجد المسجد البحري الذي يقع بمنتطف القرية
تضم القرية العديد من العزب والكفور منها عزبة عبد الجليل (أو الجلايلةكما يطلقون عليها)وبها العديد من العائلات العريقة مثل عائلة الطلى وعائلة عبدالجليل وعائلة أبوحشاد وعائلة العربى -شيخ العزبة هو الأستاذ عبدالعليم السيد عبدالجليل- اما عن أشهر أبنائها فهو العميد عبد العليم إبراهيم الطلى الضابط بالقوات المسلحة وهوابن من سبع أبناء للحاج إبراهيم بسيونى الطلى عميد عائلة الطلى بالعزبة (اضافة م/محمد عبد العليم-عمرو عبدالعليم)
تبعد عن بركة السبع بحوالى 5 كم وهى كانت تتبع مركز السنطة محافظة الغربية ثم تحولت إلى المنوفية في الستينات وترجع تسمية هذه القرية إلى انه كان هناك ملكة من الفراعنة وصف لها الاطباء عند مرضها ان تذهب إلى مكان يكون فيه الهواء جميل فدلوها على هذه القرية. قرية هورين اخرجت شخصيات عامه وهامه مثل اللواء عصمت الرخاوى واللواء فايدالرخاوى كما انها القرية الوحيدهالتى استضافت الامام الشيخ الشعراوى
وايضا من أهم القرى قرية ميت فارس وهي تبعد عن بركة السبع حوالي سبعة كيلو متر وعن شبين الكوم احدي عشر كيلو متر . وسميت بهدا الاسم نسبة لكثرة مدربين الخيول بها ولكثرة الفرسان بها، والبلدة فيها أربعة مدارس إبتدائي وواحدة إعدادي ومعهد أزهري ديني ، وبها ملعب كبير لكرة القدم ومركز شباب مطور هو الأحدث على مستوي الجمهورية ، وبها مستشفى حكومي مجدد ، كما أن البلدة تعد وسط بين عدد كبير من القرى المجاورة