الياجور بلدة فلسطينية على سفح جبل الكرمل تبعد 9 كيلومترات عن حيفا إلى الجنوب الشرقي من المدينة. ترتفع 25 مترا عن سطح البحر. بلغت مساحة أراضيها قبل النكبة 2720 دونما. في حين كان عدد سكانها سنة 1945 610 نسمة.[1]
ملكية أرض الياجور في 1945/1944 بالدونم:
| الملكية | المساحة |
|---|---|
| عربية | 344 |
| يهودية | 486 |
| مشاع | 1890 |
| مجموع | 2720 |
| منها مزروعة | 804 - ما يعادل 30% من إجمالي المساحة |
| ومنها مبينة | 18 |
سكنها الشيخ عز الدين القسام لدى قدومه إلى فلسطين عام 1922 وفيها دفن بعد استشهاده في معركة يعبد في العشرين من تشرين الثاني لعام 1935م
الياجور من ضمن القرى التي باعتها الحكومة العثمانية عام 1872 لعائلة سرسق وسليم الخوري «18 قيراطا للاول و4 قراريط للثاني» ولما باع آل سرسق وغيرهم اراضيهم في مرج بني عامر لليهود ايام الإنتداب البريطاني اقام اليهود عام 1922 على اراضي الياجور مستعمرتهم التي حملت نفس الاسم العربي. ولم يبق لعرب الياجور بعد ذلك سوى القليل من الدونمات. غرس في 42 دونما منها الزيتون.[2]
دمرت في 25 نيسان سنة 1948 من قبل القوات الاسرائيلية وشرد اهلها إلى الشمال نحو لبنان.
اقيمت معامل للاسمنت على اراضي القرية بعد تدميرها اضافة إلى مستعمرة ياغور اليهودية.
من أبناء البلدة: الفنان التشكيلي إبراهيم خيته المعروف فنيا تحت اسم إبراهيم غنام.