فهرس
|
تاريخ ال (ECL)
وجدت الدارات الرقمية ثنائية القطبية في آب عام 1956 من قبل شركة IBM من طرف العالم Hannon s. Yourke [1]
بينما كانت دارات في الفترة بين عام 1960 إلى عام 1990 تتألف من مضخمات تفاضلية أدخلت مرحلة الأداء المنطقي ثمّ أُتبع بمنطق الباعث للتحكم بالنواتج وإظهار قيمة الخرجز واستخدم ناعان من المضخمات التفاضلية عن طريق نوعين من انصاف النواقل \npn\ و \pnp\ والنوع \npn\ يمكن أن يتحكم بمساهمات \pnp\ والعكس بالعكس "[2] Motorola
تفسير
Transistor-transistor logic|TTL]] ]] فهي تستعمل عوائل الترانزستورات للقطع أو الوصل بالاعتماد على حالة الدارة digital switch saturated وال ECL تستعمل المضخمات التفاضلية differential amplifier وأيّ تحيز bias أي ترتيب يجهز جهد voltage للمنطق المنخفض والمنطق العالي بحث يستوي إلى مضخم تفاضلي لكن الوظيفة المنطقية الملائمة للجهد المساهم سوف تسيطر على عمل المضخم وقاعدة الترنزستور الناتج وهذا التانزستور مستعمل في دارة الجامع المشترك common collector ولهذا الترتيب السابق يمكن يكون هناك تأخر زمني propagation time أقل من نانوسيكند لذا تم العمل لسنوات عديدة على بذل جهود لتصنيع عائلة المنطق الأسرع.
خصائص
الخصائص البارزة الأخرى لعائلةِ ECL تَتضمّنُ الحقيقة بأنّ المتطلبَ الحاليَ الكبيرَ ثابتُ تقريباً، ولا يَعتمدُ بشكل ملحوظ على حالةِ الدارةِ. هذا يَعْني بأنّ دارات ال ECL تُولّدُ ضوضاءَ كهربائيةَ إلى حدٍّ ما نسبياً، على خلاف العديد مِنْ أنواع العائلات المنطقِية الآخرى التي تستهلك التيارَ أكثر بكثيرَ نموذجياً عندما تحول التيار الكهربائي إلى تيار مستمر ، لأَيّ ضوضاءِ كهربائيةِ يُمْكِنُ أَنْ تُصبحَ صعبة. في وحدة الحساب والمنطق ALU حيث الكثير مِنْ تحويل يَحْدثُ في ECL يُمْكِنُ أَنْ يَسْحبَ تيارَ متوسطَ أخفض مِنْ CMOS.
تجهيزات قوَّةِ ومستويات منطقِ
دارات ECL متوفر في السوق المفتوحةِ تعمل عادة بالتجهيزاتِ الكهربائيةِ السلبيةِ (-5.2 فولت)، لذا فهي تعمل بمنطقَ غير متوافقَ مَع العوائلِ الأخرى. هذا عَنى على تطبيق عمليات للملائمة بين عمل ECL وعوائل منطقية أخرى، TTL دارة وصلةِ إضافيةِ . الحقيقة بأنّ مستويات المنطقِ العاليةِ والمنخفضةِ قَريبة نسبياً إعَتنتْ بأنّ ECL يَعاني مِنْ هوامشِ الضوضاءِ الصغيرةِ، التي يُمكنُ أَنْ تَكُونَ مزعجةَ.
على الأقل منتج واحد،IBM، جَعلَ دارة ECL للإستعمالِ في المُنتَجاتِ الخاصةَ؛ التجهيزات الكهربائية كَانتْ جوهرياً مختلفة عن تلك المستعملةِ في السوق الحرة. [3]