الرئيسيةبحث

السفر عبر الزمن

LALA

بدأ الأمر كله كمجرد خيال علمى محض اقرأه في الروايات قبل ان يتطور الأمر داخل عقلى وكلما نسيته ظهرت كلمة او إشارة تعيدنى لتفكير فيه كأنما هناك نداء يدعونى لذلك ثم بدأت بعض الأفكار التى جعلتنى اؤمن تماماً بأن السفر عبر الزمن امر مستحيل ولا مفر منه ولكن عمليا ممكن جداً .. فقررت البدأ في البحث عن المعلومات .... لأعرف ولأستفيد.... والأن فلنبدأ...... ما هو الزمكان space time؟! كلمة يستخدمها الفيزيائيون لوصف ابعاد المكان الثلاثة (الطول - العرض - الارتفاع) و البعد الرابع (الزمن) و قد كان اينشتين أول من ذكر هذا المصطلح في نظريته عام 1905 مما ادى إلى استخدامه بكثرة بعد ذلك ، و قد ربط هذا الصطلح العجيب بفكرة السفر عبر الزمن او كما قال "القدرة على السفر عبر الزمان و المكان في ان واحد" . اذ يفترض اينشتين ان السفر عبر مساحات هائلة من الفضاء ممكن جدا عن طريق عبور (الثقوب السوداء) << سنتحدث عنها لاحقاً..

لكي نقوم بعبور تلك الثقوب ، يجب علينا في البداية ان نطلق جسما يصير و لفترة طويلة جدا بسرعة تفوق سرعة الضوء ، و هو امر ما زال شبه مستحيل علميا و قد اثبت العلماء بمجال لا يقبل الشك ان الانتقال عبر الزمكان امر ممكن جدا من الناحية العلمية و العملية حيث يتعلق الامر بالجماد و الاجسام الصغيرة ، لكنه و حتى الان مستحيل من الناحية العملية حين يتعلق الامر بانتقال الكائن الحي الذى لا يستطيع التحرك بتلك السرعة العالية...

فهرس

الثقوب السوداء

من المعروف لدى العلماء ان 99 بالمئه من حجم الذره فراغ فعندما ينتهي عمر النجم ويحترق او ينصهر بفعل غازاته فأنه ينهار وتعمل جاذبيته بضغطه حول نفسه إلى حد ان الالكترونات تنفصل عن ذراتها ويبقى لب (النواه) الذره لتتجمع مع بعضها البعض لتكون ثقبا اسودا عالي الكثافه صغير الحجم. يبدو أن الثقوب السوداء هي المراحل النهائية في حياة النجوم الكبيرة، إن الانفجارات الداخلية في النجوم و وجود الوقود الذي قد يكون غازات وغيرها من الغبار الكوني في مراكز النجوم يؤدي إلى تمدد الغاز وغيره الذي يسعى إلى توسيع الطبقات الموجودة فوقه، وفي ذات الوقت تضغط قوى الجاذبية الهائلة للنجوم هذه الطبقات، ولكن عند نفاد هذا الوقود في مراحل حياة النجم الاخيرة فإن درجة حرارتها تبدأ بالانخفاض وتبدأ بالانضغاط تحت تأثير جاذبيتها الخاصة ويحدد مستقبلها كثقوب سوداء مقدار كتلتها، وتدل حسابات العلماء على أن النجم يجب أن يكون أكبر بعدّة أضعاف من الشمس ليكون مرشحا ليتحول إلى ثقب اسود.


شكل تخطيطي للثقب الأسود علاقة الثقوب السوداء بالسفر عبر الزمان ... من المعروف إن قوانين الفيزياء مبنية على التناظرات وعلى هذا الأساس بما انه توجد أجسام تسمى ثقوب سوداء يمكن للأشياء السقوط فيها بلا عوده فإنه يجب أن تكون هناك أجسام تخرج منها الأشياء تسمى الثقوب البيضاء هنا يمكن للمرء افتراض إمكانية القفز في ثقب اسود في مكان ما ليخرج من ثقب أبيض في مكان آخر.فهذا النوع من السفر الفضائي ممكنا, فهناك حلول لنظرية النسبية العامة يمكن فيها السقوط في ثقب أسود ومن ثم الخروج من ثقب أبيض أيضا لكن الأعمال التالية بينت أن هذه الحلول جميعها غير مستقرة :فالاضطراب الضئيل قد يدمر أخدود الدودة أو المعبر الذي يصل بين الثقب الأسود والثقب الأبيض(او بين كوننا وكون موازي له) إن كل هذا الكلام الذي ذكر يستند إلي حسابات باستخدام النظرية النسبية العامة لآنيشتاين ولايمكن اعتبار هذه القياسات صحيحة تمام لأنها لا تاخذ مبدأ عدم التأكد بالحسبان . يفقد الثقب السود كتلته بإصدار الجسيمات والإشعاع حتى تصبح كتلته صفر ويختفي كليا - اتحفظ على هذه المعلومة اي ان الثقب الاسود كتلته كبيرة جدا وتزداد مع ازدياد جذبها للأجسام - لو افترضنا انه كانت مركبة فضاء قفزت إلى هذا الثقب ماذا يحدث يقول ستيف هوكنق بناءً على عمل أخير له إن المركبة سوف تذهب إلى كون طفل صغير خاص بها كون صغير مكتف ذاتيا يتفرع عن منطقتنا من الكون ( سوف احاول شرح فكرة الكون الطفل على قدر الفهم وذلك بأن تتخيل كميه من الزيت في حوض ماء وهي متجمعة حرك هذه الكميه بقلم سوف تنفصل كره صغيره من الزيت عن الكره الكبيره هذه الكره الصغيره هي الكون الطفل والكره الكبيرة هي عبارة عن كوننا ولاحظ ان الكره الصغيره قد ترجع وتتصل مع الكره الكبيرة ) وقد يعود هذا الكون الطفل إلى الانضمام ثانيه إلى منطقتنا من الزمكان فأن فعل سيبدو لنا كثقب اسود آخر قد تشكل ثم تبخر والجسيمات التي سقطت في ثقب أسود تبدو كجسيمات مشعة من ثقب آخر. يبدو هذا وكأنه المطلوب للسماح بالسفر الفضائي عبر الثقوب السوداء لكن هناك عيوب في هذا المخطط لهذا السفر الكوني أولها: انك لن تستطيع تحديد مكان توجهك أي لا تعلم إلى أين سوف تذهب وأيضا الأكوان الطفلة التي تأخذ الجسيمات التي وقعت في الثقب الأسود تحصل فيما يدعى بالزمن التخيلي يصل رجل الفضاء الذي سقط في الثقب الأسود إلى نهاية بغيضة فهو يتمزق بسبب الفرق بين القوى المطبقة على رأسه وقدميه حتى الجسيمات التي يتكون منها جسمه سوف تنسحق تواريخها في الزمن الحقيقي وستنتهي في متفرد ولكن تواريخها في الزمن التخيلي سوف تستمر حيث تعبر إلى كون طفل ثم تعود للظهور كجسيمات تشعها ثقب اسود أخر ،إن على من يسقط في ثقب اسود أن يتخذ الشعار : فكر تخيليا. وما نعنيه هو إن الذهاب عبر ثقب اسود ليس مرشحا ليكون طريقة مرضية وموثوق بها للسفر الكوني…

علاقة يمكن ان تفسر الكثير... بعد بعض التفكير يمكننا الحصول على علاقة يمكن ان تفسر الكثير وهى علاقة او قانون يعرفه الجميع ولكنه يمكن ان يفيدنا في هذا البحث

هذه هى العلاقة التى ستفيدنا جداً فكلنا نعرف ان السرعة تساوى مقسوم المسافة على الزمن اى ان العلاقة بين السرعة والزمن عكسية فكلما ذادت السرعة قل الزمن وهنا يأتى السؤال المهم .. ماذا لو سار جسم بسرعة الضوء مثلاً على مسافة صغيرة ؟! ماذا سيحدث لزمن ؟! هل سيتحول إلى رقم ثابت ام سالب ؟! ارى انها فعلاً يمكن ان تفسر الكثير ولكن اعترض العلماء على ذلك لسبب بسيط جداً الزمن كمية متجهة

اى لايمكن ان تكون بالسالب ابداً مهما كانت السرعة فلن يصل الزمن ابداً إلى اقل من الصفر بل لن يقترب من الصفر ذاته ... ولكن وفي نظريته المدهشة التي حيرت علماء جيله أثبت (آينشتاين) أن الزمن بعد رئيسي في الحياة وفي كل القياسات الجادة في الرياضيات والفيزياء ، وباعتباره كذلك فهو ككل الأبعاد الأخرى ، يمكن السير فيه إلى الأمام والخلف أيضا... فهل يمكن ان تحقق تلك المعادلة او القانون الحل؟! ربما ولكن قبل ان نقفز إلى حلول الرياضية برز بعض العلماء بنظرية قلبت الطاولة كلها, نظرية اثبتت ان التعديل في الماضى مستحيل ... مستحيل تماما... نظرية السببية... استند العلماء الرافضون إلى نظرية علمية فلسفية ، أطلقوا عليها أسم نظرية السببية وتلك النظرية تعتمد على أن العالم كله وحدة واحدة فلو تمكن شخص ما من السفر عبر الزمن إلى الماضي ، وأحدث تغيرا ، مهما بلغت بساطته ، فسيؤدي هذا إلى حدوث موجة متزايدة من التغيرات ، يمكن أن يتغير معها تاريخ العالم كله ، مما يهدد وجوده هو نفسه في المستقبل ..

فلنفترض مثلا أن أحد العلماء وقد رأى أن الحرب العالمية الثانية كانت لها ويلات رهيبة ، وأن هذا كان بسبب أفكار (هتلر) وتعنتاته ، فاستخدم آلة الزمن وسافر إلى الماضي وقتل (هتلر) قبل أن يتبوأ منصبه في الحزب النازي ، فهل يمكن أن ينتهي الأمر عند هذا الحد؟! مستحيل

فعدم اندلاع الحرب العالمية الثانية سيغير مصير العالم كله وتوازناته وأعداد سكانه ، وقدراته التكنولوجية والعلمية ، مما يعني أن آلة الزمن التي سافر هو بها لن تتاح له في الغالب مما يمنعه من السفر ، وتغيير الماضي ، ومثال اخر ، إذا قام أحد الأشخاص بالعوده إلى الزمن الذي كان جده فيه صغيرا وقام هذا الشخص بقتل جده ، فهكذا لن يولد ابيه .. وهو ايضاً لن يولد ! إذاً من هو هذا الشخص الذي عاد في الزمن وقتل الجد ؟!! وهكذا ندخل في دائرة مفرغة غريبة ، لايمكن حسمها أو فهمها ، أو الاقتناع بامكانية حدوثها أبدا .. عندئذ سيرتبك التاريخ كله على نحو أشبه بالعبث الذي لايمكن أن يسمح به الخالق عز وجل.. بهذا نقول ان السفر عبر الزمن للماضى لتعديل مستحيل تماماً وذلك لسببين :

  1. النظرية السبابية وتحدثنا عنها ...
  2. لايمكن للروح ان تتواجد في جسمين لذلك فالمسافر عبر الزمن لا يمكن ان يعود إلى زمن هو موجود فيه اصلاً سوء في الماضى او المستقبل

الأنتقال الآنى

المصطلح يعني انتقال الأجسام والأجساد، من مكان إلى آخر، عبر مسافات شاسعة، في التو واللحظة.. أو بمعنى أكثر بساطة، الانتقال الآن وفوراً، من بقعة إلى أخرى، مهما بلغت المسافة بين البقعتين.. لقد بدأ مصطلح الأنتقال الآنى بفكرة خيالية – كبداية الموضوع- ولكن وفي النصف الأوَّل من تسعينيات القرن العشرين،تمت أول تجربة ناجحة، في مجال الانتقال الآني.. استطع العلماء وببراعة مدهشة نقل قطعة صغيرة من النحاس، من حجرة إلى أخرى مجاورة، خلال لحظة واحدة، وعبر أنبوب من الألياف الزجاجية، مفرَّغ من الهواء تماما ًو محاط بمجال كهرومغناطيسي قوى.. اى ان ما حدث هو ان جزيئات تلك القطعة النحاسية تفتتت وتجمعت كم كانت تماماً على بعد معين من مكانها الأصلى في جزء من الثانية وكأنها اختفت من مكانها لتظهر فمكان آخر ، وذلك لأن جزيئاتها عندما تفتتت سرت بسرعة كبيرة متساوية في المقدار والاتجاه . ولكن للأسف كل محاولات نقل أجسام مركبة، انتهت بكارثة، إذ أن أجزاء الجسم المنقول تتداخل وتتشابك، أو تتحوَّل إلى كتل معدنية غير متمِّيزة.. وهذا أوصل العلماء إلى حقيقة واحدة.. الانتقال الآني ناجح فقط بالنسبة للأجسام البسيطة، المصنوعة من معدن أو خامة واحدة.. نقل الآلات والكائنات الحية مستحيل تماماً على الأقل في زمننا هذا..

الأنتقال الآنى وفكرة السفر عبر الزمن

وبينما يجرى العلماء الأمريكان تجاربهم عن الانتقال الآنى ، استطاعوا نقل قطعة من النقود ( سنت فضي ) من ناقوس مفرغ إلى الأخر عبر كابل من الألياف الضوئية المحاطة بمجال كهرومغناطيسي قوى تمت عملية الانتقال بنجاح لكن استغرق الانتقال ساعة وست دقائق وطرح أحد العلماء فكرة أن تكون العملة قد انتقلت عبر الزمن.. و للتيقن من هذه الفكرة قام بتسخين العملة وتركها تبرد وقاس معدلات فقدها للحرارة ثم تم إعادة التجربة بعد تسخين العملة مرة أخرى وبعد ساعة وست دقائق تمت عملية النقل فأسرع العلماء بقياس درجة حرارة العملة وبمقارنتها بمعدلات البرودة لها والتي تم أخذها سابقا كانت المفاجاءة .. ! أن العملة لم تبرد إلا بمعدل 4 ثوان فقط اى أن الزمن الفعلي الذى مر على العملة أثناء انتقالها هو 4 ثوان لكنها انتقلت في الزمن إلى ساعة وست دقائق! وهذه الحادثة مسجلة في دفاتر وكالة ناسا للفضاء أعتقد ان هناك تشابه كبير بين ما حدث و ما يحدث لو سافر رائد فضاء في مركبة تنطلق بسرعة الضوء إلى نجم يبعد عنا بسنتان ضوئيتان فسيجد ان العامين اللذين قضاهما في رحلتة قد اصبحا نصف قرن من زمن الارض والتفسير وضعه اينشتين هو ان عقارب الساعة سترتيط بالزمن الذى تنطلق به السفينة اى انها ستسير بنفس السرعة في حين ان الساعة الثابتة على الارض ستتوافق مع سرعة دورنها حول نفسها وحول الشمس فحسب وهنا نجد ان تجربة العملة السابقة قد اكدت امكانية السفر عبر الزمن لأن العملة قد سافرت ساعة وست دقائق نحو المستقبل بينما الزمن الذى مر عليها – طبقاً للحسابات الحرارية – هو اربع ثوان فقط ... ومن افتراضية رائد الفضاء نستنتج ان ما حدث سفر عبر الزمن اذ ان الرائد قد سافر نصف قرن من عمر الأرض نحو المستقبل ومر الوقت عليه كساعتان تقريباً... ملاحظات هامة.. 1- هناك فكرة جديدة للغاية وأعتقد انها ثغرة في النظرية السببية : ماذا لو سافر (س) إلى الماضى ولم يقم بالتعديل في شىء ثم اكتشف من خلال الأحداث ان هناك مخطط لقتل (ص) في اليوم السابق لسفره ولكنه لم يكن يعلم بموته اى لم يسافر إلى الماضى لكى يعدل هذا المخطط ولكنه اكتشفه بالصدفه فهل يمكن ان يعدله ؟! اعتقد ان في هذه الحالة ممكن لأنه أكتشف شىء بالصدفة لا يمكن بأى حال من الأحوال ان يؤثر على تجربته فهل هذا ممكن ؟! 2- أنه لو أستطاع أحد السفر عبر الزمن لماذا لم يأتي إلينا من هم في المستقبل ؟؟؟ حيث أنهم وصلوا إلى أرقى المستويات في التقنيه ....؟

وسائل السفر في الزمان

طرحت عدة أفكار للسفر عبر الزمان تعتمد بشكل أو بآخر على فكرة المسار المغلق للزمكان. فطرح البعض الاعتماد على ما يسمى (بالأوتار الكونية), وهي أجسام يفترض أنها تخلفت عن (الانفجار العظيم) لها طول يقدر بالسنين الضوئية, ولكنها دقيقة جدا إلى حد انحناء (الزمكان) بشدة حولها. فإذا تقابل وتران كونيان يسير أحدهما عبر الآخر بسرعة الضوء تقريبًا تكون منحنى مغلق للزمكان يستطيع المرء اتباعه للسفر في الماضي. وقدم فرانك تبلر عام 1974 فكرة للسفر عبر الزمان تعتمد على أن اسطوانة كثيفة الكتلة سريعة الدوران سوف تجر (الزمكان) حولها مكونة مسارات زمنية مغلقة. وفي عام 1949 أثبت الرياضي الشهير كورت جودل أن الكون يمكن أن يكون دوارًا, بمعدل بطيء جدا, وأنه يمكن أن يترتب على ذلك مسار مغلق في الزمكان.

أما كيب ثورن وزملاؤه فقد وضعوا تصميمًا لآلة للسفر في الزمن تعتمد على تخليق ثقب دودي ميكروسكوبي في المعمل, وذلك من خلال تحطيم الذرة في معجل للجسيمات. ثم يلي ذلك التأثير على الثقب الدودي الناتج بواسطة نبضات من الطاقة حتى يستمر فترة مناسبة في الزمان, ويلي ذلك خطوة تشكيله بواسطة شحنات كهربية تؤدي إلى تحديد مدخل ومخرج للثقب الدودي, وأخيرًا تكبيره بحيث يناسب حجم رائد فضاء بواسطة إضافة طاقة سلبية ناتجة عن نبضات الليزر

اما بالنسبة لألبرت أينشتاين انه خلال آلة ما استطاع ان يجعل سرعة الالكترونات تصل إلى ثلاثمئة الف كم في الثانية فتوقف الزمن بالنسبة لهذه الالكترونات واستنتج البرت انه عندما تكون سرعة الجسم ثلاثمئة الف كم في الثانية فسيرسل إلى المستقبل وعندما تكون سرعة الجسم أكثر من ثلاثمئة الف كم في الثانية فسيرسل إلى الماضي.

بس حبيت اعلق على انو قصة السفر للماضي مش صعبة لكن مفهومها بختلف يعني احنا في حياتنا بنشوف الماضي مع اختلاف النسبة يعني انا لما اتفرج ع النجوم فعليا انا بشوف الماضي لانو الضوء الناتج عن النجوم اخد الاف السنين ليوصلني بمعنى هيك باللحظة الي وصل الضوء لعندي ممكن يكون النجم تفجر وانا بشوف ماضيه ، من هاد المثلا ممكن نستنتج انو لو قدرنا نتخطى سرعة الضوء ممكن نشوف الماضي لكن ما بنقدر نغير فيه او الناس يشوفونا يعني ممكن هلء يكون واحد من المسستقبل عم يشوف شو عم تعمل لكن لانو واصل لمرحلة بتحرك فيها اسرع من الضوء فهو بشوفك لكن انت ما بتشوفه ... نشالله تكون الصورة وضحت


مقالة ذات صلة ، دراسة حول الأنتقال عبر الزمن ((دلشاد عثمان))