الرئيسيةبحث

الدنيا والإنسان

ديوان الدنيا والإنسان

للشاعر سيد الموجى

الطبعة الأولى أغسطس 1985 م

الغلاف والرسوم الداخلية للفنان جودة عواد

رقم الإيداع 4927 لسنة 1985

كتب الشاعر فؤاد حجاج على غلاف الديوان الأخير

" في هذا الديوان تسربت الحكمة صافية تحت جلد الشعر ووصل الشعر إلى درجة عالية من الاقتصاد في

التعامل مع اللغة دون غموض أو إبهام ، فالشكل الفنى الذى اختاره الشاعر من أصعب الأشكال لضيق ما

يحتله من مساحة واتساع ما يعطيه من معان وإيحاءات وظلال وعندما أقدم سيد الموجى إنما أقدم أحد

الأأصوات الشعرية المميزة من أبناء جيلى الذين عاصروا كل التناقضات التى مر بها الوطن وعانوا منها

معاناة جعلت لشعرهم مذاقه وحساسيته الخاصة وبالقطع لا يكقى هذا الحيز لتقديم الشاعر أو ديوانه

بقدر ما يتسع لكلمة عن جوهر ما يحتويه الديوان 00

.وأرى أن الجوهر الحقيقى الذى يشع من بين سطوره هو الصدق "