الرئيسيةبحث

الأهلي الإماراتي

نادي الأهلي الإماراتي هو نادي كرة قدم إماراتي. ويلعب فيه فيصل خليل وسالم خميس و محمد سرور و عادل عبدالعزيز و إسماعيل الحمادي و عادل صقر و عبيد الطويلة و يرأسه الشيخ حمدان بن محمد بن راشد و رئيسه الفخري سمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم.

النادي الاهلي صاحب تاريخ عريق و بطولات كثيرة انشئ عام 1970 و هو صاحب أول بطولة ثنائية في تاريخ الدولة ...

للنادي الاهلي قاعدة جماهيرية كبيرة في الدولة..

و قد عاش النادي الاهلي اسوء ايامه عام 1996 عندما كان في الدرجة الثانية

الدوري الإماراتي الدرجة الأولى 2006 - 2007

الإمارات | الأهلي | الجزيرة | دبي | الشارقة | الشباب | الشعب | العين | الفجيرة | النصر | الوحدة | الوصل

كما يعتبر فيصل خليل هداف اللاعبين المواطنين في موسم 2007/2008 و هو أحد أفضل اللاعبين إماراتياً و آسيوياً وقد تم فوزهم مؤخراً بكأس صاحب السمو رئيس الدولة للموسم 2007\2008


(( نادي الأهلي ))

النادي الأهلي .... تاريخ ينطق بالإنجازات

تأسس النادي الأهلي في سبتمبر من العام 1970نتيجة اندماج ناديي الوحدة و الشباب ثم انضمام نادي النجاح إليهما بعد 4 سنوات . و لعملية الاندماج هذه قصة جميلة أسهمت في وجود النادي الأهلي الذي كان على الموعد لاحقا في كتابة فصل جديد من الإنجازات في كافة الألعاب و لتصبح " القلعة الحمراء" رمزا مشعا في رياضة الإمارات لما قدمته من لاعبين حفروا أسماءهم بأحرف متوهجة و اسهموا في دعم المنتخبات الوطنية و تطويرها .

و بدأت فكرة تأسيس النادي الأهلي خلال رحلة رياضية إلى مصر أراد نادي الوحدة القيام بها و كان يدرب الفريق وقتها المدرب المعروف المرحوم محمد صديق ( شحته ) الذي استلم مهامه عام 1969 كأول مدرب متفرغ يشرف على فريق كرة القدم في الدولة و هو اقترح على إدارة النادي القيام بمعسكر خارجي في يونيو من العام 1970 و لان الوحدة كان أول فريق من دبي يسافر خارج الدولة رأى مسئولوه أن يستعينوا ببعض لاعبي و إداريي نادي الشباب حتى يكون التمثيل الخارجي مشرفا و خصوصا أنه تم تأمين خلال فترة المعسكر مباريات مع أقوى الأندية المصرية .

و كان نادي الشباب تأسس عام 1958 و هو غير نادي الشباب العربي الموجود حاليا فرحب القائمون عليه بالفكرة و أثناء المعسكر حصل انسجام وود و صداقة بين لاعبي و إداريي الفريقين و عند العودة إلى دبي تم طرح فكرة اندماج في فريق واحد لتشكيل ناد قوي يستطيع منافسة الأندية الأخرى و بالفعل تحقق هذا الشيء بعد عدة اجتماعات حيث تم الاتفاق على تسمية النادي الجديد تحت مسمى الأهلي و قد تولى ناصر عبد الله حسين لوتاه رئاسة أول مجلس إدارة للنادي بهيكليته الجديدة و بعد 4 سنوات من النجاح انضم إلى الأهلي نادي النجاح الذي لم تمكنه ظروفه من الاستمرار .

و تألف أول مجلس إدارة للنادي الأهلي من ناصر عبد الله حسين لوتاه رئيسا و أحمد عبد الرحمن كلنتر نائبا للرئيس و عبد الله الأنصاري أمينا للسر و جمعة غريب مبارك مديرا للكرة و كاظم عبد الفتاح أمينا للصندوق و إبراهيم بو حميد سكرتيرا و أحمد شريف و إسماعيل علي البنا و محمد إسماعيل و علي خماس و أحمد عبد الله بو حسين و محمد القامة و إسماعيل القرقاوي أعضاء .

و تم اختيار شعار النادي و هو حمل معان ، جميلة حيث توسطه النسر تعبيرا عن القوة و القدرة على صعود أعالي القمم الشاهقة و كانت الكرة رمزا لان كرة القدم كانت النشاط الرياضي الوحيد الذي مارسه النادي في بداياته أما اللون الأحمر فكان دلالة على العنفوان و شدة بأس لاعبي النادي الأهلي .

((رئيس النادي)) يتولى رئاسة النادي سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي وزير الدفاع حيث يحظى النادي برعاية خاصة و دعم كامل من سموه و كانت لأياديه البيضاء و عطاؤه اللامحدود الأساس الأول في الطفرة التي شهدها النادي على صعيد المنشئات و البطولات التي أحرزها في كافة الألعاب . يحظى النادي الأهلي بمتابعة دائمة من سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم و لقد كانت كلماته عند استقباله وفد النادي الذي قدم له كأس رئيس الدولة لكرة القدم موسم 2001/2002 بأن " للأهلي معزة خاصة في قلبي " دليلا على هذه المعزة التي يحملها سموه للنادي . يتألف الهيكل الإداري و التنظيمي للنادي الأهلي من مجلس إدارة يضم أعضاء يسيرون الأمور التنظيمية و منذ إنشاء النادي عام 1970 تعاقب على رئاسة النادي 3 رؤساء لمجلس الإدارة و هم ناصر عبد الله حسين لوتاه و محمد العصيمي و قاسم سلطان البنا الذي تولى الرئاسة على فترتين الأولى عام 78 و الثانية عام 86 و مازال حتى الآن . يتميز النادي الأهلي باستقرار إداري يحسد عليه إذ بقي هذا الاستقرار ووضوح الرؤيا مصدر قوته و يعتبر أعضاء مجلس الإدارة كعائلة واحدة يقومون بواجباتهم ضمن العمل التطوعي الذي ارتضوه خدمة للنادي الذي انتموا إليه منذ الصغر لاعبين أو مشجعين .

((المنشئات)) ان مقر النادي في السابق عبارة عن غرفتين أو ثلاث غرف على الأكثر مما فرض على النادي أن يختصر المناشط الرياضية بكرة القدم فقط لكن من أهم التطورات التي حدثت في تاريخ النادي المنشئات الضخمة التي تم تشييدها ووضعت في تصرف النادي بعد مكرمة من صاحب السمو المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم عضو المجلس الأعلى حاكم دبي . و تضم منشئات النادي ملعب ضخم لكرة القدم مجهز بكافة الموصفات العالمية و حمل اسم إستاد راشد إضافة إلى مبنى إداري يضم مكاتب مجلس الإدارة و اللجان المختلفة و ملاعب خارجية لمدارس الكرة و بعض الألعاب الأخرى و ملعب التنس و صالة للألعاب الداخلية ، و تم عام 2002 إدخال تحسينات كثيرة على إستاد راشد ليصبح تحفة حقيقية من خلال المقاعد البلاستيكية في المدرجات و الغرف التي أضيفت و الأمكنة المخصصة لكبار الشخصيات و رجال وسائل الأعلام كما شملت التحسينات الباحة الخارجية . أدى هذا التطور في المنشئات إلى تحول جذري في تاريخ النادي حيث انتقل من ناد ممارس لكرة القدم فقط إلى صرح رياضي شامل يضم جميع الألعاب و المناشط الرياضية الأخرى هذا إضافة إلى ممارسة لنشاطات ثقافية و تربوية متنوعة .

(( أحداث و إنجازات))

يذكر النادي للأهلي بأنه أول ناد في الدولة ادخل الألعاب الفردية إلى قائمة ألعابه كما كان أول ناد يستقدم مدربا متفرغا هو المرحوم محمد صديق ( شحته ) كما قدم للمنتخبات الوطنية في كافة الألعاب خبرة لاعبيه الذي ساهموا في الإنجازات التي حققتها على المستوى الخليجي و العربي و القاري . منذ اليوم الأول لإنشاء النادي كان الأهلي عنوانا بارزا و علامة مضيئة في رياضة دولة الإمارات و تتحدث بطولاته عن نفسها حيث أحرز بعد 4 سنوات من تأسيسه أول ألقابه في دوري كرة القدم موسم 74/75 ليكون أول ناد ينال هذا الشرف و لم يكتف بذلك بل ضم إلى درع الدوري كأس رئيس الدولة في الموسم نفسه ليصبح أول ناد يجمع ثنائية الدوري و الكأس مع العلم انه أحرز أيضا في نفس السنة كأس الدورة الرمضانية و درع بطولة دوري الناشئين . تعتبر فترة السبعينيات بمثابة العصر الذهبي للنادي إذ تابع الأهلي إنجازاته غير المسبوقة حيث كان أول ناد يحرز لقب الدوري للمرة الثانية على التوالي بعدما فاز بالدرع موسم 75/76 و كرر الأمر نفسه في مسابقة الكأس بعدما فاز به موسم 76/77 حيث أن بطولة موسم 75/76 لم تكتمل رغم أن الأهلي كان مرشحا فوق العادة لإحرازها . و أبى الأهلي إلا أن يدمغ تلك الفترة الذهبية بطابعه الخاص حيث عاد و أحرز لقب الدوري موسم 79/80 و كان ذلك اللقب الأخير في هذه المسابقة مع اعتزال عدد كبير من نجومه و سياسة الإحلال و التبديل لكنه استمر في تألقه في مسابقة الكأس فأحرز لقب موسم 77/78 و 95/96 و 2001/2002 . كانت سنة 96 الفترة الأسوأ في تاريخ النادي حين سقط الفريق الأول لكرة القدم إلى الدرجة الثانية لكنه اثبت أن ذلك مجرد " غيمه صيف عابرة " و أن " المارد لا يمكن أن يبقى في قمقمه " إذ أحرز في نفس سنة سقوطه لقب الكأس قبل أن يعود في سنة 97 إلى الدرجة الأولى مجددا و يفتح صفحة جديدة مع الإنجازات في طريقه لاستعادة أمجاد السبعينيات و فترة عصره الذهبي من خلال الكوكبة المميزة التي يضمها حاليا من اللاعبين الذين تربوا في كنفه في مدرسة النادي . كان للنادي الأهلي صولات و جولات خارجية إذ كان أول فريق يخرج من النطق المحلي إلى النطاق الإقليمي الواسع عبر مباريات ودية تبقى محفورة في الذاكرة كونها أحداثا لا تنسى أرست عراقة " القلعة الحمراء " في كتابة التاريخ الرياضي في الدولة إذ انه لعب عام 1974 مع منتخب الكويت الكويتي و فاز عليه 2/1 رغم أن الكرة الكويتية كانت في مقدمة الكرة الخليجية و رغم أن المنتخب الكويتي كان يضم أكثر من نجم من نجوم المنتخب الكويتي مثل أحمد الطرابلسي و حمد بو حمد و غيرهم و لعب الأهلي مع أقوى الفرق الخليجية ففاز على الهلال السعودي و نادي العروبة القطري و أندية البحرين في عقر دارها و لان التاريخ يتجدد فلقد فاز على الكويت الكويتي 2/0 و على الأهلي السعودي 3/2 عام 2002 ضمن دوري أبطال آسيا . تحتفظ ذاكرة النادي الأهلي منذ تأسيسه بالكثير من اللاعبين الذين اسهموا في هذه الإنجازات من الجيل الأول حتى الآن حيث كانت البداية مع أحمد عيسى أول قائد لمنتخب الإمارات و عبد الرحمن صالح العصيمي و محمد سالم سهيل ( حمدون ) و سهيل سالم و إبراهيم رضا و ناصر حمد و جاسم محمد حسن و عتيق جمعة و عبد الله خليل و مطر بلال و علي خليفة و عبد اللطيف القرقاوي و عباس ريكس و محمد إبراهيم و حملت راية الأهلي أجيال أخرى مثل محمد مطر غراب و سالم خلفان و عبد المجيد حسين و عبد الرسول علي و عبد الله موسى و حمزة و موسى عباس و عنتر مرزوق و داود محمد و مهدي علي و يوسف مراد و محمد سالم ( رضوان ) و صلاح راشد و عيسى كرم و يوسف عتيق و فؤاد خليل و عيسى مراد و محمد جمعة ( حمادة ) و أحمد شاه إلى لاعبين الجيل الحالي فيصل خليل و محمد قاسم و جاسم أكبر و سالم خميس و عادل عبد العزيز و علي سعيد و مشموم محبوب و حسن علي عباس و حسن علي إبراهيم و عبد الله و حسن شاه و غيرهم من الأسماء .

(( مدربون و لاعبون أجانب)) في تاريخ النادي الأهلي مدربين و لاعبين أجانب أسهموا في رفع اسم النادي عاليا و الوصول به إلى أعلى المراتب حيث كان الأهلي دائما يضم ابرز اللاعبين و المدربين من الأسماء اللامعة عربيا و عالميا و تضم القائمة من المدربين المرحوم ( شحتة ) أول مدرب متفرغ في الدولة و صلاح أبو جريشة و المرحوم منصور رمضان و ميلان وويلي هيوز و المجري المعروف هيدكوتي و جاكتش و كامبوس و حبيبي و شاروخي و محسن صالح و الشيح طه و بريدا و تينوس و زيتس و روكي و رابكوف و فوزي التعايشة و استريشكو مدرب الفريق حاليا . و بالنسبة اللاعبين المحترفين فهناك مشير لاعب الأهلي القاهري و اللاعبين المغاربة الاسطى و محروس و محسن و البياري و اليوغوسلافي ميودارك و الإيراني حسن روشان الذي سبق أن مثل بلاده في كأس العالم 78 و مواطنه حسن نظري الذي كان من نجوم إيران و ضمت القائمة في السنوات الأخيرة عدة لاعبين أبرزهم جريندو عبد اللطيف و رشيد بن محمود و الإيراني علي كريمي الذي يعتبر حاليا أفضل لاعب أجنبي في الإمارات إضافة إلى كونه أفضل لاعب آسيوي حسب اختيارات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم .

(( مدرسة الكرة)) يعتبر النادي الأهلي من أول الأندية التي اهتمت بقطاع الناشئين كونه الرافد الأساسي للفريق الأول حيث استطاعت مدرسة الكرة على مر السنين في مد الفريق الأول بلاعبين اصبحوا أسماء لامعة أن كان في النادي أو المنتخب و لم تكتف بذلك و حسب بل أحرز بطولات و إنجازات غير مسبوقة حيث فاز فريق الناشئين ببطولة الدوري العام لموسم 75/76 إلى جانب بطولة الدوري تحت 17 سنة عام 74/75 . و لقد استقدم النادي لهذا القطاع خيرة المدربين على مر تاريخه حيث تم التعاقد مع الخبير اليوغسلافي العالمي رايكوف و يعتبر هذا المدرب أحمد المراجع الفنية في الفيفا كما كان هناك المدرب روكي مياخا فوفيتش و بارتيلا و فوزي التعايشة و حسن روشان و جوردان . و مر قطاع الناشئين في النادي بمراحل متعددة فبعد إنجازات السبعينيات تراجع الاهتمام في الفترات التي تلت مما اثر على مسيرة النادي ككل حيث غاب عن الفريق الأول إحدى روافده الأساسية و مع اعتزال الكبار وجد الأهلي نفسه فجأة في ورطة حقيقية فكان القرار الذي اتخذه مجلس إدارة النادي برئاسة قاسم سلطان بضرورة إعادة الاهتمام بهذا المرفق الحيوي لتعود الحياة مرة أخرى إلى قطاع الناشئين الذي استثمر هذا الاهتمام الكبير ببطولات محلية و خارجية و كان أهمها الفوز ببطولة مجلس التعاون الخليجي للناشئين في السعودية ليكون الأهلي أول ناد إماراتي يحرز هذا اللقب هذا إضافة إلى رفد الفريق الأول بلاعبين يشكلون الآن نخبة التشكيل الأساسي . و لقد أجرى النادي مؤخرا إعادة تشكيل هذا القطاع عبر قرارات تنظيمية بإيجاد لجنة خاصة لإدارة قطاع الناشئين برئاسة أحمد عيسى نائب رئيس مجلس الإدارة و تضم خبراء و لاعبين سابقين و مدربين من أبناء النادي . كما تم إيجاد لجنة لإدارة قطاع المراحل السنية للألعاب الجماعية برئاسة إبراهيم عبد الملك

(( الألعاب المختلفة)) مع وجود المنشئات كان لازما على الأهلي التوسع لممارسة المناشط الرياضية الأخرى فأدخلت إلى النشاط الألعاب الجماعية و الفردية مثل كرة الطاولة و اليد و السلة و الطائرة و العاب القوى و الدراجات و الكاراتيه و كرة المضرب و الملاحظة انه في كل لعبة كان الأهلي شاخصا كالمارد أما بطلا أو وصيفا لذلك بقي الأهلي في صورة الأحداث دائما فإذا خبي نور كرة القدم إلى حين كان هناك نور آخر و فجر جديد يبزغ في لعبة أخرى . وينفرد النادي الأهلي عن غيره بان كافة المناشط تحظى باهتمامه و لا تقل عن الاهتمام بكرة القدم لا سيما أن رؤية إدارة النادي تقوم على كون الأهلي مؤسسة جامعة و ليس خاصا بمنشط رياضي واحد.

(( النشاط الثقافي)) جعل النادي الأهلي العمل الثقافي عنصرا أساسيا من عناصر بناء الشباب في النادي عقلا و جسما لذلك اتسعت قاعدة هذا العمل في " القلعة الحمراء " لكل الميادين من مسرح و فيديو وأدب و فن ليرتبط اسم النادي بالنشاط الثقافي كون النظرة لهذا النشاط بأنه توأم للعمل الرياضي . على صعيد المسرح يعتبر النادي الأهلي أول ناد في الدولة يقيم نشاطا مسرحيا و هو انشأ فرقة مسرحية تحت مسمى مسرح دبي الأهلي و استطاعت الفرقة أن تفرض وجودها من خلال الجوائز العدة التي حصدتها . إضافة إلى المسرح كان هناك ناديا للفيديو و الشطرنج كما تم إصدار مجلة خاصة بالنادي و هي تحفل بالشؤون الرياضية و الاجتماعية و الثقافية حيث أمكن للمجلة أن تحقق الكثير من النتائج باستقطاب العديد من القراء . مرت المجلة بعدة مراحل و تولى تحريرها عبد الله العويص في مرحلتها الأولى ثم صدرت كجريدة أسبوعية عام 81/82 بإشراف عبد الله العويص و محمد مطر و عبد الله ميران لكنها توقفت نهائيا و مازالت . يرصد النادي الأهلي ميزانيات لنشاطه الاجتماعي كونه يضع التعليم و التربية في أولى أولوياته و يساعد اللاعبين الطلاب من خلال دروس خاصة مجانية و دورات تعليمية للتقوية و ملاحقة أحوالهم في مدارسهم ليتحول النادي إلى مجتمع الأهلي الصغير الأكبر الذي يمثل دولة الإمارات .....