الرئيسيةبحث

إيتانيوم (معالج)

تصميم ناقل أسرع في معالجات إنتل إيتانيوم

طرحت شركة إنتل معالجين من نوع Intel Itanium 2 يوفران أداء أفضل لتطبيقات قواعد البيانات وتطبيقات إدارة الأعمال بذكاء وتخطيط موارد الشركات والحوسبة التقنية مقارنة بالجيل الحالي من المعالجات. وقد جُهزت معالجات إيتانيوم 2 لأول مرة بناقل أمامي بسرعة 667 ميغاهرتز والذي يصل وينقل البيانات بين المعالج الدقيق وطاقم الرقاقات وذاكرة النظام الرئيسية. ويتوقع أن توفر المُزودات المُصممة لاستخدام الناقل الجديد عرض نطاق أكبر بحوالى 65 في المائة في النظام مقارنة بالمُزودات المصممة مع معالجات إيتانيوم 2 الحالية والمجهزة بناقل سرعته 400 ميغاهرتز. وستُمهد هذه القدرة الجديدة الطريق لطرح معالج إيتانيوم المزدوج النواة المرتقب الذي يُرمز إليه باسم "مونتيسيتو" والذي سيعتمد تصميم الناقل نفسه. تستمر المزودات المرتكزة على إيتانيوم في إحراز تقدم كبير في ثلاث قطاعات مستهدفة من السوق، وهي قطاع استبدال نظم RISC وقطاعي وحدات المعالجة المركزية والحوسبة عالية الأداء. وتستخدم أكثر من 40 في المائة من الشركات المُصنفة في قائمة "غلوبال 100" حالياً مُزودات تعتمد معالجات إيتانيوم كما أن 79 في المائة من أسرع نظم الكمبيوتر الجبارة في العالم المدرجة في قائمة "توب 500" تعتمد معالجات إيتانيوم. وهذه الأعداد آخذة في النمو بشكل مستمر إذ يوجد في الوقت الراهن أكثر من 3.600 تطبيق بينما يبيع ثمانية من بين كل تسعة بائعين لنظم RISC وستة من بين كل سبعة بائعين لوحدات المعالجة المركزية مُزودات ترتكز على إيتانيوم لفئة وحدات المعالجة المركزية. يسمح عرض النطاق المُحسن في الناقل الأمامي بمرور 10.6 غيغابايت من البيانات في الثانية من المعالج إلى مكونات النظام الأخرى. وفي المقابل، يُحوّل الجيل الراهن من الناقلات الأمامية البالغة سرعتها 400 ميغاهرتز، 6.4 غيغابايت من البيانات في الثانية. وهذه القدرة على تحريك بيانات أكثر في فترة زمنية قصيرة جداً تعتبر ضرورية جداً للتطبيقات التي تعتمد الحوسبة المكثفة في المجال العلمي وقطاع النفط والغاز والقطاعات الحكومية. هذا ويتوقع أن توفر المنصات التي تعتمد "مونتيسيتو" ضعف الأداء وثلاثة أضعاف عرض نطاق النظام وذاكرة مخفية on-die cache بحجم مرتين ونصف حجم الذاكرة المتاحة في الجيل الحالي من معالجات إيتانيوم. وبالإضافة إلى تعزيزه الأداء، يتوقع أن يستهلك "مونتيسيتو" كذلك كمية طاقة أقل بعشرين في المائة من الأجيال السابقة من معالجات إيتانيوم بفضل التقنيات الجديدة لإدارة الطاقة المُضمنة فيه. وسيستفيد "مونتيسيتو" أيضاً من تقنية المعالجة المتعددة الخيوط مما يتيح أربعة أضعاف خيوط المعالجة مقارنة بالجيل الحالي.

تعتبر معالجات Intelr Xeon الأكثر استخداماً ومعالجات إيتانيوم r 2 تأتي في المرتبة الثانية....


أظهرت قائمة أقوى 500 كمبيوتر في العالم (TOP500) الأخيرة أن معظم العلماء والمهندسين يعتمدون على نظم الكمبيوتر الجبارة المرتكزة على معالجات إنتل أكثر من أي نظام حوسبة آخر، ولذلك لإنجاز مهام تتراوح ما بين زيادة دقة النشرات الجوية وحتى المساعدة على تحسين سلامة الرحلات الفضائية المأهولة. وقد بيّن الإصدار الخامس والعشرون من قائمة أقوى 500 كمبيوتر جبار الذي نُشر، أن 333 نظام بين أقوى 500 نظام للكمبيوتر في العالم المدرجة على القائمة تعتمد معالجات إنتل. وتجدر الإشارة هنا أنه منذ خمس سنوات فقط كانت هناك أربعة نظم ترتكز على إنتل مُدرجة في القائمة. ومنذ ذلك الوقت، زادت النظم المرتكزة على إنتل بشكل منتظم حتى أصبحت البنية الأوسع انتشاراً في نظم الكمبيوتر الخارقة على قائمة أقوى 500 هذا ووفقاً لهذه القائمة الأخيرة، تستخدم ثلاث منصات مرتكزة على إنتل التي احتلت المركز الأول والثاني والثالث على القائمة، منصة الحوسبة الأكثر رواجاً، وهي معالج Intelr Xeon& بينما تُشغّل معالجات Intel Xeon مع وصلات 64 بت 254 نظاماً، أي أكثر من أي معالج آخر، تليها معالجات إنتلr إيتانيومr 2 التي تُشغّل 79 نظاماً. وأكثر من نصف النظم على قائمة أقوى 500 نظام كمبيوتر تعمل بواسطة معالجات Intel Xeon، مما يعني أنها أكثر بسبع مرات من ثاني أقرب معالجات لها على القائمة، وهي النظم المرتكزة على معمارية x86. وبعد طرحها بعام واحد فقط، باتت معالجات Intel Xeon ذات 64 بت تستخدم في 77 من نظم الحوسبة المدرجة على قائمة أقوى 500 نظام كمبيوتر. وقال سمير الشماع، مدير عام إنتل في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي: (نحن متحمسون لهذه التطورات العلمية الكبيرة التي تتم بواسطة المئات من نظم الحوسبة الجبارة المتوفرة حالياً للباحثين التي تعتمد منصات المزودات المرتكزة على إنتل. ووضع قدرات الحوسبة الجبارة هذه في متناول الجامعات والحكومات والشركات بتكلفة معقولة وعلى نحو سريع كان مجرد حلم يراودنا منذ سنوات قليلة. ولكن الآن، يمكننا القول إن هذا الحلم أصبح حقيقة ملموسة على أرض الواقع خصوصاً وأن كل واحد من النظم المدرجة في قائمة أقوى 500 يتمتع بأداء يتخطى التريليون عملية حوسبة في الثانية. تسهم القطاعات التي تعتمد الحوسبة فائقة الأداء في توسعة حدود القدرات الهندسية والاكتشافات العلمية ولكن تقنيات الحوسبة المطورة من قِبل قطاع الحوسبة فائقة الأداء لا تقتصر أهميتها على مختبرات البحوث فقط. فمن الممكن أن تعود هذه التقنيات بفوائد على حياة الناس اليومية. وتعتبر محاكاة الحقول الكهرو مغناطيسية وحساب حركة السوائل وتحليل العنصر المحدود أمثلة على تقنيات كان تعد سابقاً حكراً على نظم الكمبيوتر الجبارة ولكنها اليوم تُستخدم بشكل عادي من قِبل الشركات لتصميم وإنتاج منتجات متنوعة، بدءاً من رقائق البطاطس وحتى الهواتف المحمولة والسيارات. وكمثال على استخدام تقنية إنتل للحوسبة الخارقة، يبقى نظام كمبيوتر كولومبيا الجبار التابع لوكالة ناسا والمرتكز على معالجات إنتل إيتانيوم 2 الذي صنعته (سيليكون غرافيكس)، بين النظم العشرة الأولى في قائمة أقوى 500 ويشكل كولومبيا إحدى الأدوات الأساسية المهمة في برنامج ناسا لإعادة رحلات مكوك الفضاء ورواد الفضاء للطيران. يتولى كل من هانز موير من جامعة مانهايم، وإريك ستروهماير وهورست سايمن من المركز الوطني للحوسبة العلمية لأبحاث الطاقة التابع لوزارة الطاقة الأمريكية، وجاك دونغارا من جامعة تنيسي، تجميع وإعداد قائمة (أقوى 500) لأجهزة الكمبيوتر الخارقة التي تصدر على أساس نصف سنوي وصلة خارجيةhttp://www.intel.com/support/motherboards/server/sr870bh2/sb/cs-016725.htm

قائمة معالجات إنتل | قائمة مقابس و منافذ معالجات إنتل

معالجات إنتل

4004 | 4040 | 8008 | 8080 | 8085 | 8086 | 8088 | iAPX 432 | 80186 | 80188 | 80286 | 80386 | 80486 | i860 | i960 | بنتيوم | بنتيوم برو | بنتيوم II | سيليرون | بنتيوم III | إكس-سكيل | بنتيوم 4 | بنتيوم M | بنتيوم D | بنتيوم إكستريم إديشن | زيون | نواة | إيتانيوم | إيتانيوم 2   (الخط المائل يشير إلى بنية معالجات غير-x86 )