الرئيسيةبحث

إزرع

خرق محتمل لحقوق التأليف والنشر

الأخ العزيز/الأخت العزيزة الذي قام بكتابة هذه المقالة. هنالك احتمال أن تكون المقالة التي وضعتها مخالفة (للأسف) لحقوق التأليف والنشر لأنها تبدو مشابهة بصورة غريبة للنص في المصدر التالي:

أجزاء من المقالة مطابقة لـ لمحة تاريخية عن ازرع
نحن نقدر جهودك لتنمية مقالات الموسوعة، وهو أمر نرغب أن يستمر ولكن لا يمكننا إبقاء مثل هذه المقالة في الموسوعة إلا إذا تم إثبات أنها من كتابتك أنت، أو على الأقل تم إثبات أن كاتبها لا يمانع بوضعها ضمن الموسوعة تحت رخصة جنو للوثائق الحرة.

إذا كنت فعلا نسختها بدون أن تدرك هذه الإشكالية فلا مشكلة. يكفي أن تترك الصفحة كما هي وسيتم حذفها خلال أسبوع. إذا كنت أنت المؤلف الأصلي للمقالة، أو ترغب بكتابة مقالة بديلة فرجاء ضع ملاحظة في هذه الصفحة حتى يتم إيقاف عملية الحذف الآلي للمقالة (يرجى منك أن تكون مسجلا في الموسوعة حتى يتم التواصل معك، إذا لم تكن كذلك يرجى التسجيل قبل أن تضع ملاحظاتك في الصفحة المقررة لذلك). جملتان أو ثلاث جمل من تأليفك أنت أفضل من نسخ ألف صفحة. لا تقلق من عدم معرفتك بنظام الكتابة هنا، فقط حاول وسيقوم شخص ما بالتعديل والتدقيق خلفك.

دخل المقال إلى نظام الحذف، لإيقاف الحذف انظر الشرح في الأعلى
لماذا قمنا بوضع المقالة للحذف؟
  • تقوم الموسوعة على فلسفة المحتوى المفتوح و جزء من هذه الفلسفة هو احترام عمل و إنتاج الآخرين الفكري. الملكية الفكرية تحميها الاتفاقات الدولية و القوانين المحلية في الدول العربية، و الموسوعة مع أنها تخضع للقانون الأمريكي الذي تخضع له مؤسسة ويكيميديا منشأتها و مديرتها، إلا أن مسؤولية ما قد يفسر بأنه سرقة أدبية تقع على عاتقك أنت مرتكبها وقد يؤدي ذلك إلى ملاحقتك قانونيا. الموسوعة والإدارة لن تتحمل أية مسؤولية قانونية، لكننا نهتم بك؛ فأنت ونحن نعمل معا يدا بيد. كحماية لك من أي تبعات بسبب رغبتك التي نقدرها جدا بتطوير الموسوعة، بدون إدراكك للبعد القانوني، قام أحد إداري نظام الموسوعة بوضع المقالة ضمن نظام الحذف.
  • حماية لسمعة الموسوعة ورغبة بأن تكون محتوياتها متاحة للجميع بحرية وبدون مقابل مادي. الموسوعة تشجع استخدامها كمصدر و استعمال ما ينشر فيها من محتوى طبقا لرخصتها الحرة، إلا أنها لا نستطيع منح ما لا تملك.
هل أنت في أي مشكلة؟

أكيد لا، لا تقلق، ولا تدع اللون الأسود يرهبك (وضعناه فقط لجذب انتباهك). سواء تركت المقالة ليتم حذفها أو أخبرتنا برغبتك بكتابة مقالة بديلة، ففي الحالتين قمنا بحمايتك من أية ملاحقة. تذكر هدفنا هو خدمة الغير. من يدري قد تكون هذه الحادثة بداية صداقة طويلة بيننا وبينك، ويوما ما قد تكون أنت من بين طاقم الإداريين الذي يحمي باقي المساهمين.

نبه المستخدم الذي قام بإضافة النص المشكلة للخرق

كل ما عليك هو إضافة التالي لصفحة نقاشه:

{{نسخ:تنبيه خرق|إزرع}}--~~~~

حسنا القسم التالي خاص بنا، لعمل من اكتشف الخرق وقد قام به

يرجى نسخ الجزء في الأسفل كاملا ثم فتح هذه الصفحة ولصقه داخلها. جدول الخرق الذي تحتوي مداخلة هذه المقالة:

{{خرق/سجل|مصدر = أجزاء من المقالة مطابقة لـ لمحة تاريخية عن ازرع |إزرع|~~~|2008-6-7}}


ازرع

أو- زورافا كما ذكرت في العهد القديم - من المدن الكنعانية اشتهرت بالفن المعماري المسيحي الكنسي وهي حتى اليوم موقع اثري يجلب الكثير من السياح.

ازرع مدينة في العهد الروماني وفي العصر البيزنطي هي مدينة أسقفية تابعة لميتبروبوليتية بصرى تقع شمال درعا وتبعد عن دمشق80 كم جنوباً انتشرت المسيحية فيها منذ القرون الأولى ومن أساقفتها المعروفين نووس الذي حضر مجمع خلقيدونية العام 451 وثليروس الذي بنيت في عهده الكنيسة. مطلع القرن الثالث. قال العلماء عن الكنيسة أنها أكثر المباني الأثرية أهميةً وبرأيهم هيّ المثال الأول للبناء الكنسي المربع في وقت ساد فيه الشكل المستطيل البازيليك. شيدت الكنيسة على أطلال معبد وثني للإله ثيلندريوس الذي شاعت عبادته في تلك الناحية . كرست الكنيسة على أسم القديس الشهيد جيوارجيوس اللابس الظفر ووضعت فيها ذخائره . وثمة كتابة يونانية على عتبة الباب الغربي العليا (( إن ملتقى الأبالسة أصبح الآن منزلاً للرب السيد ونور الخلاص يملأ هذا المكان الذي كانت تكتنفه الظلمات من قبل فالاحتفالات الكنسية حلت محل الطقوس الوثنية والمكان الذي كان مركزاً لخلاعة الآلهة .تصدح فيه تسابيح للرب إن رجلاً محباً للمسيح هو الشريف يوحنا بن ديوميديوس هو الذي بنى من ماله الخاص هذه الكنيسة ووضع فيها ذخيرة القديس جيوارجيوس . الذي ظهر له لا في الحلم بل في وضح النهار )). لقد تعرضت الكنيسة لبعض الأضرار في حرب إبراهيم باشا 1840 . ثم الزلزال الذي ضرب المنطقة عام 1899 والذي تسبب في سقوط القبة الأساسية . ثم أعيد بناء القبة ووضع الأيقونسطاس من قبل الروس 1900. والكنيسة مازالت حتى اليوم تستخدم وتقام فيها الطقوس الدينية بحسب ترتيب الكنيسة الأرثوذكسية.

(( وبلمحة اخرى )) إزرع ، أو زورافا, أو زوروا ، أو زورابين ، ورد ذكرها في الكتاب المقدس و هي من المدن الكنعانية تقع شمال محافظة درعا ، و تبعد عن دمشق ثمانين كيلو متراَ إلى الجنوب ، وترتفع 600 م عن سطح البحر .


كان ملكها آنذاك (( عوج الجبار )) الذي يبلغ طول سريره تسع اذرع و عرضه أربعة اذرع و لقد ورد ذكرها في رسائل تل العمارنة المتبادلة بين حكام مصر و سورية العام 1334ق.م ، و الكتابات الأثرية تدل على أهميتها الكبرى منذ أن استولى الرومان على باشان آنذاك و العالم ريتشر اكتشف كتابة تشير إلى أن المدينة اتخذت رتبة مركز مقاطعة أو قصبة ( و القصبة ، لغة ، هي أعظم المدن) و كان ذلك على عهد الإمبراطور ألكسندروس ساويروس ( 222 ـ 235 ) وعرفت تحت اسم زوروا

اللجاه ، أو تراخونيدوس ، أي (( البلاد الصخرية )) تشكل مثلثا زواياه في منطقة بوراق شمالاَ و إزرع في الجنوب الغربي و شهبا في الجنوب الشرقي .


تأتى ازرع بالدرجة الثاني بعد بصرى من الناحية التاريخية وقد سماها كثير من المؤرخين الأجانب ادرعي عاصمة عوج ملك باشان و معنى ادرعي قوة أو حصن ومن هؤلاء المؤرخين (( porter )) في كتابه ( خمس سنوات في دمشق )


إن ازرع تقع في اللجاة من جهة الغرب كان فيها كهوف و وبئر ماء جيد و هي مبنية على صخر ارتفاعه نحو ميل و نصف و طوله نحو ميلين و نصف و ارتفاعه عن السهل من 20 ـ 30 قدما . و يقال انه كان حولها أبراجا مربعة تدل على مناعتها و الكتابة اليونانية المنقوشة في باب كنيسة القديس جاورجيوس تشير إلى أن هذا البناء كان معبدا و ثنيا للإله نياندرس ثم صار كنيسة عام 515م إنها من مدن باشان العظيمة .

هذه المنطقة ملجأ طبيعي بامتياز, صعب على الغزاة اختراقها عبر التاريخ ، على عهد هيرودس لم يتمكن جنوده من غزو إزرع ، ثم حاول الصليبيون السيطرة عليها العام 1142 م ، على عهد بولدوين الثالث ، لكنهم فشلوا بسبب صعوبة الأرض ووعورتها و ندرة المياه و ضراوة الشعب و مقاومته .


في العام 1840 م و في حملة إبراهيم باشا على سورية قصفت المدافع هذه المدينة ، و خلال الثورة السورية الكبرى ضد القوات الفرنسية بين عام 1925 و 1926 لجأ المحاربون إلى مدينة إزرع واختبئوا فيها .


إزرع من المدن الأثرية القديمة التي عرفت ازدهارا ملحوظا على المستوى الثقافي و العسكري و الرسمي و حظيت بمجلس أعيان و تنظيم إداري متميز . قال عنها المؤرخ إسماعيل أبو الفداء في كتابه (( تقويم البلدان )) إنها إحدى عواصم حوران و تبعد 18 ميلا عن منطقة الصنمين .

على الصعيد الديني ، مدينة ازرع قريبة من الأراضي المقدسة لذا و صلت إليها البشارة المسيحية في وقت مبكر و غدت كرسيا أسقفيا ، تبعت ميتروبوليتية بصرى العربية .أيضا دخلت المدينة الإسلام إثر الفتوحات الإسلامية لبلاد الشام


إن ازرع جزء من سهل حوران و كانت حوران تدعى باسم اورانتيس في العصور القديمة. وسماها الآشوريون حورانو وتعني الأرض المجوفة. وكانت في العصر النبطي قد تألفت منها دولة باشان ومعناها السهول الخصبة. وعلى أرضها وقعت معركة اليرموك بقيادة خالد بن الوليد. وقد فتحها العرب قبل دمشق صلحاً.وتشتهر هذه المنطقة بتربتها ذات المنشأ البركاني، وهي تربة موائمة للزراعة، ولذلك كانت مخزن الحبوب في العصر الروماني. وفي حوران آثار الإنسان قبل التاريخ، وفيها معابد وبرك وطرق وأفنية تعود إلى العصر الروماني والبيزنطي والإسلامي.

تشتهر المدينة بزراعة الحبوب و الخضروات و خاصة القمح و الشعير و الحمص و العدس و في العقدين الأخيرين بدأت المدينة تتخذ من زراعة أشجار الزيتون بشكل كبير جدا ، و معدل الأمطار 273 مم في السنة .

الابنية في المدينة منتشرة بشكل طولي على طرفي شارع الشهيد باسل الأسد الذي يمتد بدايته من أوتوستراد درعا دمشق ( مدخل المدينة ) حتى كنسية الخضر مارا بعدة ساحات رئيسية .

تقسم المدينة إلى ثلاثة أقسام رئيسية: ازرع البلد ( المدينة القديمة ) ازرع المحطة

( مركز المدينة و المنطقة ) ازرع الذنيبة في الجهة الغربية من ازرع المحطة

يبلغ عدد السكان حسب آخر إحصاء 25.000 مواطن و تضم منطقة ازرع العديد من النواحي والقرى التابعة لها .مثل بصر الحرير ـ محجة ـ المليحة ـ الحراك ـ الشيخ مسكين ـ ناحتة ـ قرفا ـ نامر ـ البقعة ـ حامر ـ و الكثير من قرى اللجاة .

كما يمر في المدينة وادي جميل جدا تنساب مياهه في الربيع


تمت بيد جورج من مواليد ازرع 1981