فنان بحريني يعد من التجارب الشبابية التي تخيّرت البحث والتجريب في العمل الفني كقاعدة لاشتغالها الفني، ولذلك فهو لا يستقرّ تماماً على شكل فني واحد إلا لينتقل من خلاله إلى شكل آخر مغاير، إنتقل بتجربته من اللوحة إلى العمل التركيبي إلى الصورة الضوئية إلى الفيديو آرت، ويحاول من خلال عمله مع طلبة جامعة البحرين أن ينقل مستوى آخر من فهم الفن التشكيلي إلى البحرين.