الرئيسيةبحث

أحمد بوشيخي

احمد بوشيخة


علي حسن سلامة

- Liknet kjent terrorist

Ahmed Bouchiki var svært lik en kjent terrorist, derfor ble han feilaktig myrdet på Lillehammer i 1973. Det sier den tidligere Mossad-sjefen i sitt første intervju om Lillehammer-drapet.

المغربي أحمد بوشيخي شبيه الأمير الأحمر أبو حسن سلامة أحد قادة منظمة فتح وايلول الأسود الفلسطينية،وقد اغتالته وحدة من الموساد الإسرائيلي في مدينة لليهامر الجبلية النرويجية سنة 1973 لاعتقادها انه سلامة.

Ali Hassan Salame ، PLO og Fateh leder som ble myrdet av bil bombe i Beirut 22-01-1979 av israelski terrorister og (Mossad) agenten Arika Mari Chembers. Bouchiki myrdet av israelski terrorister uten stor reaksjon fra norske side ...

من هو علي حسن سلامة

واحد من ابرز رجال حركة فتح و الثورة الفلسطينية

الشهيد علي حسن سلامة ولد سنة 1940 في فلسطين المحتلة واستشهد اغتيالا من قبل الموساد الإسرائيلي في بيروت سنة 1979.


عرف باسم (أبو حسن) ضابط الرصد الفلسطيني الشهير الذي كان يطلق عليه الموساد الصهيوني لقب بالأمير الأحمر

أبو حسن سلامة هو ابن حسن سلامة القائد الفلسطيني المعروف قبل النكبة الفلسطينية الكبرى سنة 1948 .


التحق بحركة فتح عام 1967 مع بداية التحاق أفواج كبيرة من الشباب الفلسطيني و العربي بالكفاح المسلح من أجل تحرير فلسطين .


.خلال سنوات قليلة أصبح أبو حسن سلامة من المقربين جدا لياسر عرفات وبدأ العمل في قيادة جهاز الرصد الثوري لحركة فتح ، و هو بمثابة جهاز مخابرات و أمن

بعد أحداث أيلول في الأردن سنة 1970 استقر أبو حسن سلامة في بيروت ومن هناك تولى قيادة العمليات الخاصة ضد الأهداف الصهيونية في كل مكان وكان واحدا من الذين أسسوا وقادوا منظمة أيلول الأسود إلى جانب صلاح خلف أبو إياد وأبو نضال صبري البنا وابو داوود ... نسب لأبي حسن سلامة العمليات التي استهدفت قتل ضابط الموساد (زودامك أوفير) في بروكسل ، و إرسال الطرود الناسفة من أمستردام إلى العديد من عملاء الموساد في العواصم الأوروبية ، رداً على حملة قام بها الموساد ضد قياديين فلسطينيين ، و من الذين قتلوا بهذه الطرود ضابط الموساد في لندن (أمير شيشوري).. أما أشهر العمليات التي ارتبطت باسمه فهي عملية مهاجمة الفريق الرياضي الإسرائيلي في دورة ميونيخ الاوليمبية وارتبط اسمه بد ذلك بتلك العملية الشهيرة..بعد ذلك وضع اسمه على رأس لائحة الشطب في دوائر المخابرات الإسرائيلية.


قالت رئيسة وزراء كيان إسرائيل غولدا مائير : اعثروا على هذا الوحش واقتلوه

وأفادت المصادر الصهيونية إن أبو حسن سلامة الذي تمرس في العمل الأمني دوّخ ملاحقيه واستطاع ان ينجو بنفسه من الموت والاغتيال أكثر من مرة إلى تمكن الموساد منه بفضل عملية حملت جوازا بريطانيا وكان اسمها " اريكا ماري تشمبرز" في بيروت يوم 22-01-1979.وقد وصلت العملية المذكورة إلى بيروت سنة 1978 وسكنت بيتا مستأجرا فوق دكان لبيع الفروج المشوي يطل على مفرق بيت أبو حسن سلامة في آحر نزلة شارع (مدام كوري) باتجاه فندق البريستول حيث يسكن مع زوجته اللبنانية المسيحية جورجينا رزق ملكة جمال الكون لسنة 1971.


لكن قبل ذلك كان الموساد ارتكب غلطة كبيرة في النرويج حيث قامت مجموعة من عملائه باغتيال مواطن مغربي يشبه أبو حسن سلامة لحد كبير،إذ ظنوا انه الأمير الأحمر. وبتواطؤ السلطات النرويجية التي كانت في تلك الفترة الزمنية تناصر إسرائيل ظالمة أومظلومة تم إطلاق سراح عملاء الموساد بصفقة مشبوهة ولغاية الآن لم يتم تعويض عائلة الضحية بوشيخة ولم تعتذر إسرائيل عن جريمتها السوداء.


بعد سنوات من تلك العملية فإن الموسادي البارز رافي إيتان الذي يعيش الآن في ضاحية أفيكا الراقية قرب تل أبيب يعيد الفضل لنفسه في اغتيال أبو حسن سلامة.لكن من سيتحمل من الموساديين مسئولية اغتيال مواطن بريء لمجرد انه يشبه الضحية ، سؤال برسم السلطات في النرويج والمغرب وكيان إسرائيل ؟؟؟