أبو عامر الراهب من الأوس، لم يسلم وظل يناصب رسول الإسلام العداء وسماه الرسول أبوعامر الفاسق، حاول ان يشق جيش المسلمين يوم أحد ونادى يا اهل الاوس انا أبو عامر الراهب، فردوا عليه لا انعمت يا أبو عامر الفاسق، فقال : لقد اصاب قومي سوءا بعدي، وحفر حفرا للايقاع بجيش المسلمين، كان ابنه حنظلة الغسيل من المسلمين واستشهد صبيحة عرسه في أحد وغسلته الملائكه بنص الحديث الشريف.