آدم كيرتز (مولود عام 1955) صانع أفلام وثائقية بريطانى, عمل خلال مسيرته المهنية في التلفاز كاتب, منتج تلفزيونى, مخرج, و معلق.يعمل حاليا في قسم الشئون المعاصرة في البى بى سى.يلاحظ في أفلامه وضوح و أحيانا غرابة رأيه حول موضوع الفلم, و قيامه أيضا بالتعليق على افلامه بنفسه.
بعد التحاقه ب مدرسة سفن اوكس (كان من أفراد 'غرفة الفن' التى خرجت موسيقيين مؤثرين, توم جرين هالج, كيفن ليست و مارك وايت من الميكونز مع أندى جيل و جون كنج من عصابة الأربعة) درس كيرتز بكالوريوس الفنون في العلوم الانسانية (و اللذى تضمن دروسا في علم الجينات, علم النفس, السياسة, الجغرافيا و الأحصاء الأولى) في جامعة اوكسفورد. بعد ذلك قام كيرتز بالتدريس هناك, و لكنه هجر التدريس هناك ليلتحق بالتفزيون. حيث حصل على وظيفة في برنامج هذه هى الحياة! حيث تعلم العثور على الفكاهة في المواضيع الجادة. بعد ذلك قام بصنع أفلام وثائقية حول مواضيع جدية مع احتفاظه بنفس نغمة الطرافة.
1988: بعيدا بمحيط. الجزء الأول "ارفعو القبعات للسيد ولسون” (حول الكيفية التى انضمت بها الولايات المتحدة ل الحرب العالمية الأولى).
1992: صندوق باندورا فحصت مخاطر التكنوقراطية و العقلانية السياسية. و حصد بها جائزة البافتا لأحسن سلسلة واقعية. [1]
1995: الميت الحى حققت في الطريقة التى تستخدم بها التاريخ و الذاكرة (على المستوى القومى و الفردى) من قبل الساسة و غيرهم.
1996: 25 مليون جنيه دراسة حول نك ليسون و انهيار بنك بارجنز. حاز به على جائزة أفضل وثائقى علمى و طبيعى في مهرجان سان فرانسيسكو الدولى عام 1998.
1997: طريق اللحم حول قصة هنريتا لاكس, السيدة التى لن تموت. حاز عام 1197 جائزة البوابة الذهبية. [2]
[[ 1999: مجموعة المايفير عرض كيف سمح للقراصنة الرأسماليين بتشكيل مناخ سنوات حكم تاتشر, مركزا على صعود الكولونيل دايفيد سترلينج, جيم سلاتر, جيمس جولدسميث, و تينى ورلاند, جميعهم أعضاء في كليرمونت في ستينات القرن العشرين. حاز الفلم على جائزة البافتا لأحسن سلسلة واقعية عام 2000. [3]
[[ 2002: قرن الأنا (قناة البى بى سى الثانية) توثق كيف أن صعود فردية فرويد أدت ل استهلاكية إدورد بارنايز. حازت على جائزة البث لأحسن سلسلة وثائقية و جائزة تاريخ لونجمان الآن لأحسن فلم نفس العام. عرض في الولايات المتحدة في صالات عرض بيت الفن و اختير كأحسن رابع فلم عام 2005 من قبل الانترتينمت ويكلى.
2004: قوة الكوابيس (قناة البى بى سى الثانية) يربط بين صعود الاسلاميين في العالم العربى و المحافظين الجدد في الولايات المتحدة ، كلاهما ساهم في نشر خرافة العدو الخطير لجذب دعم الجماهير.
2007: المصيدة - ماللذى حل بحلمنا بالحرية (قناة البى بى سى الثانية - تحت عنوان قلب بارد بارد), حول المفهوم الحديث للحرية. [4]
2007: كيرتز قام بالتعليق بأسلوبه المميز في أفلامه الوثائقية في قسم حول مذيعى التلفاز الاخباريين في الجزء الثالت من السلسلة الرابعة للبرنامج مسح شاشة لشارلز بروكر في قناة البى بى سى الرابعة.