دريد لحام | |
اسم الولادة | دريد لحام - سفير النوايا الحسنة في الشرق الأوسط وشمال افريقيا لليونيسيف |
الدولة | سوريا |
الميلاد | 1933 دمشق - سوريا |
سينما | 31 فيلم |
تلفزيون | 12 مسلسل 9 تمثيليات كوميدي 2 برنامج |
مسرح | 12 مسرحية |
إذاعة | 150 تمثيلية إذاعية |
زوجة | هالة بيطار |
الأبناء | 3 أبناء و7 أحفاد |
جوائز |
وسام الأستحقاق السوري ووسام الكواكب الأردني وسام الثقافه التونسي العديد من الأوسمة والجوائز وشهادات التقدير من الجاليات العربية في العالم والبلاد العربية |
دريد لحام هو ممثل وكوميدي سوري. ولد في دمشق عام 1933. درس العلوم الفيزيائية والكيميائية في جامعة دمشق، وعمل مدرساً في بلدة صلخد جنوب سوريا حتى 1959.وقد كان يحاضر في جامعة دمشق قبيل انتقاله إلى عالم التمثيل في التلفزيون عام 1960 بدعوة من الدكتور صباح قباني مدير التلفزيون السوري آنذاك. [1] ثم اتجه إلى التمثيل المسرحي فالتلفزيوني. اشتهر خاصة بشخصية "غوار الطوشة" الكوميدية، التي مثلها في معظم أعماله الفنية.اختير عام 1997 سفيراً لمنظمة اليونيسيف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.دريد متزوج وله ثلاث أبناء وسبعة أحفاد.يحمل وسام الأستحقاق السوري ووسام الكواكب الأردني والثقافه التونسي والعديد من الأوسمه والجوائز وشهادات التقدير من الجاليات العربيه في العالم والبلاد العربيه.
فهرس
|
غوار الطوشة هو الاسم الذي اقتبسه دريد لحام من أحد الأشخاص الذي كان يعرفهم، فقد كان اسمه غوار فأعجب دريد هذا الاسم فاختاره وزاد عليه الطوشة ليكون اللقب المثالي لجميع ما كان يقوم به غوار في أعماله. والحق يقال فغوار كان أكثر من مجرد لقب يطلق على شخصية معينة لفترة وجيزة، بل كان غوار هو الشخص الذي يرمز إلى الشخص السوري العادي الذي كان يكافح من أجل لقمة عيشه ويتحدث عما يصادفه من مشاكل في حياته كلها، لكن غواراً هذا لم يكن لقمةً سائغة بل كان أيضاً شخصية ساخرة ومتصرفة. وقد برز غوار بوجه الخصوص في التمثيليات ثم قفز إلى منصة المسرح ليسطر أجمل المسرحيات التي عرفها العالم العربي أجمع .
دريد يكتب ويخرج ويمثل أفلامه وينقد ما هو خطأ في المجتمع العربي ويبصر المشاهد بمآسي الانسان البسيط، حيث كان غوار يجمع في سياق حديثه المصائب الشخصية للمواطن والمآسي التي يشعر بها العربي في كل بقعة من أرجاء المعمورة .
قدم الفنان العربي دريد لحام العديد من الأعمال المسرحيه التي ما زالت في قلب كل مشاهد حيث استمر عرض بعض المسرحيات إلى أكثر من تسع سنين مع اقبال جماهيري واسع.
غنى دريد بعض الأغاني في أعماله الفنية ومنها: