| → أتاني عذر مـنك في غيـر كنهه | قافية الراء المؤلف: الشافعي |
يامن يعانق دنيا لابقاء لها ← |
☰ جدول المحتويات
وجدت سكوتي متجرا
| وجدتُ سكوتي متجراً فلزمتهُ | إذَا لَمْ أجِدْ رِبحاً فَلَسْتُ بِخَاسِرِ |
| وَمَا الصَّمْتُ إلاَّ في الرِّجَالِ مَتَاجرٌ | وتاجرهُ يعلو على كل تاجرِ |
أقبل معاذير من يأتيك معتذرا
| اقبل معاذيرَ من يأتيكَ معتذراً | إنْ يرَّ عندكَ فيما قال: أو فجرا |
| لقد أطاعكَ منْ يرضيك ظاهرةً | وقد أجلَّكَ من يعصيكَ مستترا |
إذا لم أجد خلا
| إذَا لَمْ أجِدْ خِلاًّ تَقِيَّاً فَوِحْدَتي | ألذُ وأشهى من غويَّ أعاشرهُ |
| وأجلسَ وحدي للعبادة آمناً | أقرُّ لعيشي من جليسِ أحاذره |
وما أنا راض من زماني
| وما أنا راض من زماني بما ترى | ولكنني راض بما حكم الدهـر |
| فإن كانت الأيـام خانت عهودنـا | فإني بها راض ولكنها قهــر |
قيل لي: قد اسى إلـيك
| قيل لي: قد اسى إلـيك فـلان | ومقام الفتى على الذل عار |
| قلت: قد جاءني وأحدث عذرا | دية الذنب عندنا الاعتـذار |
لقد أصبحت نفسي تتوق إلى مصر
| لقد أصبحت نفسي تتوق إلى مصر | ومن دونها قطع المهامه والقفر |
| فـوالله مـا أدري أللفـوز والغنى | أســاق إليها أم إلى القبــر |
وليس كثيرا
| وليس كثيرا ألف حلِّ لواحد | وإن عدوا واحدا لكثير |
أفكر في نوى
| أفكر في نوى إلفي وصبري | وأحمد همتي وأذم دهـري |
| وما قصرت في طلب ولكن | لرب الناس أمر فوق أمري |