الرئيسيةبحث

فِدًى لابنِ حِصْنٍ ما أُرِيحُ فإنَّهُ

فِدًى لابنِ حِصْنٍ ما أُرِيحُ فإنَّهُ

فِدًى لابنِ حِصْنٍ ما أُرِيحُ فإنَّهُ
المؤلف: الحطيئة



فِدًى لابنِ حِصْنٍ ما أُرِيحُ فإنَّهُ
 
ثِمَالُ اليَتَامَى عِصْمَة ٌ في المهالكِ
سما لعكاظٍ من بعيدٍ وأهلها
 
بأَلْفَيْنِ حتى دَاسَهُمْ بالسَّنَابِكِ
فباع بنيه بعضهم بخشارة ٍ
 
و بِعْتَ لِذُبْيَانَ العَلاءَ بِمالِكِ
وقومٍ لَحَا لَحْوَ العِصِيِّ فأصبحوا
 
مراميل بعد الوفر بيض المبارك
و بكرٍ فلاها من نعيم غريزة ٍ
 
مُصَاحِبَة ٍ على الكَرَاهِين فارِكِ
يَقُلْنَ لها لا تَجْزَعِي أَنْ تَبَدَّلي
 
بأهلك أهلاً والخطوب كذلك