أنت في حلٍّ فزدني سقما
أنت في حلٍّ فزدني سقما المؤلف: أبو تمام |
أنت في حلٍّ فزدني سقما
أفْنِ صَبْري واجعَلِ الدَّمعَ دَمَا
وارْضَ لي الموتَ بهَجْريكَ فَإنْ
لم أَمُتْ شَوْقَاً فَزِدْني أَلَما
محنة ُ العاشقِ ذلٌّ في الهوى
وإذا استُودِعَ سِرَّاً كَتَما
ليس منا من شكى علتهُ
مَنْ شَكا ظُلْمَ حَبيبٍ ظَلَما!