أما الوشاة ُ فأنتَ أعلمُ منهمُ
أما الوشاة ُ فأنتَ أعلمُ منهمُ المؤلف: الهبل |
أما الوشاة ُ فأنتَ أعلمُ منهمُ
بجميعِ ما ابديهِ أوْ أخفيهِ؛
وكذا العواذلُ قد سددتُ مسامعي
عن عذلهمْ ما عشتُ لستُ أعيهِ؛
صنفانِ؛ أمرهما يسيرٌ هينٌ؛
أما الرقيبُ فحار أمري فيهِ.