(1942م).
وفي وقت لاحق عاد أوكايسي إلى تناول موضوعات أيرلندية. وقد صور أيرلندا وكأنها تستبدل بالسيطرة البريطانية سيطرة كنيسة أيرلندا الرومانية الكاثوليكية والطبقة التجارية الجديدة. تشمل مسرحياته لهذه الفترة كوك داندي (1949م) ؛ مشعلة الأسقف (1955م) ؛ طبول الأب ند (1958م). إن أهم كتابات أوكايسي غير الدرامية هي مجلداته الستة التي تتناول سيرته الذاتية، والتي أنتجها بين عامي 1939م و 1956م. وقد جُمعت هذه المجلدات في طبعة واحدة ظهرت أول مرة في الولايات المتحدة بعنوان مرآة في بيتي. وهي صورة نابضة بالحياة مفعمة بالحيوية، تتناول حياة أوكايسي ودبلن في بداية القرن العشرين.